تطلق غرفة تجارة وصناعة الشرقية البرنامج التدريبي الخامس -المخصص للرجال- ضمن مبادرتها المجانية، لتدريب ٣ آلاف شاب وشابة من طالبي العمل، بعنوان (التميز الوظيفي في بيئات العمل)، تحت رعاية أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز.
ويستعرض البرنامج الذي يعقد (الإثنين) القادم 16 سبتمبر الجاري، استمرارا لمبادرة الغرفة الوطنية لتدريب السعوديين من الجنسين، في يومه الأول محاور عدة، منها التواصل الفعال، وكيفية قياسه لدى الفرد، والتعرف على الأنظمة التمثيلية المختلفة، واستراتيجيات التواصل مع الرؤساء والزملاء والعملاء.
ويتناول البرنامج الذي يستمر 3 أيام متتالية محاور مختلفة في يومه الثاني، منها: إدارة الوقت وتنظيم المواعيد وأولويات العمل، واستراتيجيات تنظيم الوقت بفعالية للموظف المحترف، وضغوط بيئة العمل وكيفية التعامل معها، واستراتيجيات الناجحين في التعامل مع ضغوط العمل، والاساليب الفعالة لتحقيق التوازن بين العمل والحياة.
وفي اليوم الثالث، يبحث البرنامج عدة محاور هي: أخلاقيات العمل ودورها في تطوير الإنتاجية، وتأثير الالتزام في أخلاقيات العمل على الأداء الخاص والعام، ومفهوم ومكونات الثقافة المؤسسية، وأخلاقيات العمل ضرورة إدارية، والمعايير الأخلاقية في بيئات العمل. ويستحق المتدربون شهادة اجتياز البرنامج بعد حضور 15 ساعة تدريبية، بواقع 5 ساعات تدريبية في اليوم الواحد.
يذكر ان المبادرة التي تهدف الى تدريب السعوديين للعمل في مجالات معينة في القطاع الخاص،وشغل وظائف عدة في 12 نشاطا اقتصاديا تطرح برامج تدريبية تواكب متطلبات ومتغيرات سوق العمل واحتياجاته، حيث تنطوي على تدريب منهجي يشتمل على موضوعات تم اختيارها بعناية فائقة، بناء على معطيات هامة تشمل حاجات سوق العمل وتطوير المهارات والكفاءات الشخصية لطالبي العمل.
ويستعرض البرنامج الذي يعقد (الإثنين) القادم 16 سبتمبر الجاري، استمرارا لمبادرة الغرفة الوطنية لتدريب السعوديين من الجنسين، في يومه الأول محاور عدة، منها التواصل الفعال، وكيفية قياسه لدى الفرد، والتعرف على الأنظمة التمثيلية المختلفة، واستراتيجيات التواصل مع الرؤساء والزملاء والعملاء.
ويتناول البرنامج الذي يستمر 3 أيام متتالية محاور مختلفة في يومه الثاني، منها: إدارة الوقت وتنظيم المواعيد وأولويات العمل، واستراتيجيات تنظيم الوقت بفعالية للموظف المحترف، وضغوط بيئة العمل وكيفية التعامل معها، واستراتيجيات الناجحين في التعامل مع ضغوط العمل، والاساليب الفعالة لتحقيق التوازن بين العمل والحياة.
وفي اليوم الثالث، يبحث البرنامج عدة محاور هي: أخلاقيات العمل ودورها في تطوير الإنتاجية، وتأثير الالتزام في أخلاقيات العمل على الأداء الخاص والعام، ومفهوم ومكونات الثقافة المؤسسية، وأخلاقيات العمل ضرورة إدارية، والمعايير الأخلاقية في بيئات العمل. ويستحق المتدربون شهادة اجتياز البرنامج بعد حضور 15 ساعة تدريبية، بواقع 5 ساعات تدريبية في اليوم الواحد.
يذكر ان المبادرة التي تهدف الى تدريب السعوديين للعمل في مجالات معينة في القطاع الخاص،وشغل وظائف عدة في 12 نشاطا اقتصاديا تطرح برامج تدريبية تواكب متطلبات ومتغيرات سوق العمل واحتياجاته، حيث تنطوي على تدريب منهجي يشتمل على موضوعات تم اختيارها بعناية فائقة، بناء على معطيات هامة تشمل حاجات سوق العمل وتطوير المهارات والكفاءات الشخصية لطالبي العمل.