كشفت مصادر مطلعة أمس (الأربعاء) أن شركة أرامكو فوضت 9 بنوك كمنسقين عالميين مشتركين، لقيادة طرحها العام الأولي المتوقع أن يكون الأكبر على مستوى العالم.
ووفقا للمصادر، فقد اختارت أرامكو كلا من: «جيه بين مورجان، ومورجان ستانلي، والبنك الأهلي السعودي»، وهي البنوك التي عملت على ترتيب الطرح في وقت سابق قبل تعليقه العام الماضي.
واختارت الشركة أيضا «بنك أوف أمريكا، وميريل لينش، وجولدمان ساكس، وكريدي سويس، وسيتي، وإتش إس بي سي، ومجموعة سامبا المالية السعودية»، وفقا لـ«رويترز». وكان الرئيس التنفيذي لأرامكو المهندس أمين الناصر أكد أن الشركة مستعدة لطرح الأسهم في الأسواق العالمية لاستكمال طرح عام أولي محلي مزمع تم اختياره ليكون إدراجا أوليا لها.
وأوضح أن الإدراج المحلي سيكون أوليا، وأنهم مستعدون للإدراج في الخارج.
وتخطط أرامكو لطرح عام أولي في السوق السعودية (تداول) على مرحلتين، بحيث تكون البداية بطرح 1% من أسهمها هذا العام، على أن تليها نسبة مماثلة العام القادم.
وكان العديد من رجال الأعمال والصناديق الاستثمارية أكدوا أن السوق السعودية تمثل فرصة استثمارية كبرى خصوصا مع قرب طرح أرامكو، إذ سيرتفع حجم السوق وعدد الشركات المدرجة به.
وبين أن الطرح العام لعملاق النفط السعودي أرامكو، سيمتص السيولة من شركات الطاقة المنافسة.
ووفقا للمصادر، فقد اختارت أرامكو كلا من: «جيه بين مورجان، ومورجان ستانلي، والبنك الأهلي السعودي»، وهي البنوك التي عملت على ترتيب الطرح في وقت سابق قبل تعليقه العام الماضي.
واختارت الشركة أيضا «بنك أوف أمريكا، وميريل لينش، وجولدمان ساكس، وكريدي سويس، وسيتي، وإتش إس بي سي، ومجموعة سامبا المالية السعودية»، وفقا لـ«رويترز». وكان الرئيس التنفيذي لأرامكو المهندس أمين الناصر أكد أن الشركة مستعدة لطرح الأسهم في الأسواق العالمية لاستكمال طرح عام أولي محلي مزمع تم اختياره ليكون إدراجا أوليا لها.
وأوضح أن الإدراج المحلي سيكون أوليا، وأنهم مستعدون للإدراج في الخارج.
وتخطط أرامكو لطرح عام أولي في السوق السعودية (تداول) على مرحلتين، بحيث تكون البداية بطرح 1% من أسهمها هذا العام، على أن تليها نسبة مماثلة العام القادم.
وكان العديد من رجال الأعمال والصناديق الاستثمارية أكدوا أن السوق السعودية تمثل فرصة استثمارية كبرى خصوصا مع قرب طرح أرامكو، إذ سيرتفع حجم السوق وعدد الشركات المدرجة به.
وبين أن الطرح العام لعملاق النفط السعودي أرامكو، سيمتص السيولة من شركات الطاقة المنافسة.