كشف الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك أنه سيجري سلسلة من عمليات إعادة الشراء «ريبو»، للمساعدة في إبقاء سعر الفائدة على الأموال الفيديرالية ضمن النطاق المستهدف، وفقًا لتوجيهات اللجنة الفيديرالية للسوق المفتوحة.
ووفقًا للبيان الذي أصدره البنك على موقعه الإلكتروني، سيتم إجراء عمليات إعادة شراء لليلة بقيمة تبلغ 75 مليار دولار على الأقل بشكل يومي، بدءًا من أمس (الإثنين) وحتى العاشر من شهر أكتوبر القادم، إلى جانب ثلاث عمليات إعادة شراء لأجل 14 يومًا بقيمة لا تقل عن 30 مليار دولار.
وأوضح البنك في بيانه أن الأوراق المالية المقبولة كضمان للحصول على النقدية تشمل سندات الخزانة الأمريكية وديون الوكالات الحكومية والأوراق المالية المدعومة بالرهن العقاري الصادرة عن وكالات حكومية. وبعد العاشر من أكتوبر القادم، سيجري الفيدرالي عمليات إعادة الشراء حسب الضرورة للمساعدة في ضبط أسعار الفائدة على الأموال الفيدرالية التي تعرضت لضغوط مع التقلبات الحادة لسعر «الريبو» الأسبوع الماضي. وصرّح «الكرة في ملعب البريطانيين».
وتبدو بريطانيا في طريقها نحو مغادرة الاتحاد الأوروبي في 31 أكتوبر بدون اتفاق، بينما تواجه خطر حدوث اضطرابات اقتصادية.
وحذّر الاتحاد الأوروبي كذلك من انسحاب غير منظّم في وقت يستعد قطاع صناعة السيارات الأوروبي لتداعيات بريكست التي وصفها بـ«المزلزلة» على هذا القطاع.
ووفقًا للبيان الذي أصدره البنك على موقعه الإلكتروني، سيتم إجراء عمليات إعادة شراء لليلة بقيمة تبلغ 75 مليار دولار على الأقل بشكل يومي، بدءًا من أمس (الإثنين) وحتى العاشر من شهر أكتوبر القادم، إلى جانب ثلاث عمليات إعادة شراء لأجل 14 يومًا بقيمة لا تقل عن 30 مليار دولار.
وأوضح البنك في بيانه أن الأوراق المالية المقبولة كضمان للحصول على النقدية تشمل سندات الخزانة الأمريكية وديون الوكالات الحكومية والأوراق المالية المدعومة بالرهن العقاري الصادرة عن وكالات حكومية. وبعد العاشر من أكتوبر القادم، سيجري الفيدرالي عمليات إعادة الشراء حسب الضرورة للمساعدة في ضبط أسعار الفائدة على الأموال الفيدرالية التي تعرضت لضغوط مع التقلبات الحادة لسعر «الريبو» الأسبوع الماضي. وصرّح «الكرة في ملعب البريطانيين».
وتبدو بريطانيا في طريقها نحو مغادرة الاتحاد الأوروبي في 31 أكتوبر بدون اتفاق، بينما تواجه خطر حدوث اضطرابات اقتصادية.
وحذّر الاتحاد الأوروبي كذلك من انسحاب غير منظّم في وقت يستعد قطاع صناعة السيارات الأوروبي لتداعيات بريكست التي وصفها بـ«المزلزلة» على هذا القطاع.