أفصحت مصادر مطلعة على عمليات شركة أرامكو، أن منشآت النفط في خريص وبقيق تنتج نحو 4.3 مليون برميل حالياً، وفقا لـ«رويترز».
وأكد الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو المهندس أمين الناصر، أن أعمال استرداد الإنتاج في معملي خريص وبقيق تجري بشكل ممتاز، وأن استرداد العاملين للإنتاج في فترة قياسية له آثار إيجابية كبيرة ليس فقط على المملكة، ولكن على اقتصاد العالم.
وأوضح أن استرداد الإنتاج يتضمن مئات الآلاف من ساعات العمل، مؤكدا أن موثوقية الشركة تعتمد في المقام الأول، على موظفيها المخلصين والمتفانين والمدربين أفضل تدريب.
يأتي ذلك بعد أن أكد مسؤولو أرامكو قدرة الشركة السعودية على تجاوز هذا العمل التخريبي وفق أحدث الأنظمة العالمية في التعامل مع الأزمات، ويأتي ذلك من خلال ورش عمل دائمة ومستمرة، وللتأكد من إنجاز أعمال الإصلاح في كافة المواقع بشكل فني وبمراحل عمل لا تتوقف. وكان خبير الطاقة والمدير الشريك في شركة «إنيرجي أوتلوك أدفايزرز» الدكتور أنس الحجي، قال إن تعامل السعودية مع الهجمات الأخيرة «قد أفشل الهدف الاستراتيجي من تلك الهجمات»، وقال الحجي لـ«العربية»: «إن الهجمات لم تنل من قوة الموقف السعودي المؤثر في أسواق الطاقة العالمية، مؤكداً ترحيب العالم بقدرة المملكة على مواجهة مختلف الأزمات التي تتعرض لها أسواق الطاقة». كما اعتبر أن هدف الهجمات «لم يكن فقط الإضرار بمعامل بقيق وخريص، بل كان محاولة ضرب الموقع الإستراتيجي للمملكة في الاقتصاد العالمي، وهذا لم يحصل، وفشلوا في ذلك بسبب قيام أرامكو بتصرفات عدة بحيث إن الإمدادات في سبتمبر لم تتأثر بما حصل».
وأكد الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو المهندس أمين الناصر، أن أعمال استرداد الإنتاج في معملي خريص وبقيق تجري بشكل ممتاز، وأن استرداد العاملين للإنتاج في فترة قياسية له آثار إيجابية كبيرة ليس فقط على المملكة، ولكن على اقتصاد العالم.
وأوضح أن استرداد الإنتاج يتضمن مئات الآلاف من ساعات العمل، مؤكدا أن موثوقية الشركة تعتمد في المقام الأول، على موظفيها المخلصين والمتفانين والمدربين أفضل تدريب.
يأتي ذلك بعد أن أكد مسؤولو أرامكو قدرة الشركة السعودية على تجاوز هذا العمل التخريبي وفق أحدث الأنظمة العالمية في التعامل مع الأزمات، ويأتي ذلك من خلال ورش عمل دائمة ومستمرة، وللتأكد من إنجاز أعمال الإصلاح في كافة المواقع بشكل فني وبمراحل عمل لا تتوقف. وكان خبير الطاقة والمدير الشريك في شركة «إنيرجي أوتلوك أدفايزرز» الدكتور أنس الحجي، قال إن تعامل السعودية مع الهجمات الأخيرة «قد أفشل الهدف الاستراتيجي من تلك الهجمات»، وقال الحجي لـ«العربية»: «إن الهجمات لم تنل من قوة الموقف السعودي المؤثر في أسواق الطاقة العالمية، مؤكداً ترحيب العالم بقدرة المملكة على مواجهة مختلف الأزمات التي تتعرض لها أسواق الطاقة». كما اعتبر أن هدف الهجمات «لم يكن فقط الإضرار بمعامل بقيق وخريص، بل كان محاولة ضرب الموقع الإستراتيجي للمملكة في الاقتصاد العالمي، وهذا لم يحصل، وفشلوا في ذلك بسبب قيام أرامكو بتصرفات عدة بحيث إن الإمدادات في سبتمبر لم تتأثر بما حصل».