انعقد بمقر الهيئة العربية للطاقة الذرية بالعاصمة التونسية أمس (الأربعاء)، اجتماع للدول الأعضاء في الهيئة؛ بهدف تسليط الضوء على أهمية الأمن الطاقي والغذائي والمائي في الإستراتيجة العربية للاستخدامات السلمية للطاقة الذرية للسنوات العشر القادمة.
وأكد المدير العام للهيئة العربية للطاقة الذرية سالم الحامدي في كلمة بالمناسبة، أنّ 17 بلداً عربياً ضمن فئة البلدان ذات الندرة المائية، لافتا إلى أن هذه الندرة في المياه تتفاقم بسبب زيادة النمو السكاني العالية وازدياد الطلب على المياه.
وأفاد أنّ الإستراتيجية العربية للاستخدامات السلمية للطاقة الذرية، ستكون لها جوانب إيجابية، تهم في مجملها كل مستلزمات المواطن العربي، خصوصا المتعلقة منها بالجانب الطاقي والغذائي والمائي.
وأوضح الحامدي أنّ الاستعمالات السلمية للطاقة الذرية، وفق الإستراتيجية، لن تكون لها تأثيرات خطيرة على البيئة.
وأشار إلى توقيع اتفاقيات تعاون مع قوى نووية وهيئات دولية، مثل الولايات المتحدة وروسيا واليابان وكوريا الجنوبية الوكالة الدولية للطاقة الذرية، من أجل الدفع بالإستراتيجية وتفعيلها على أرض الواقع.
وأكد المدير العام للهيئة العربية للطاقة الذرية سالم الحامدي في كلمة بالمناسبة، أنّ 17 بلداً عربياً ضمن فئة البلدان ذات الندرة المائية، لافتا إلى أن هذه الندرة في المياه تتفاقم بسبب زيادة النمو السكاني العالية وازدياد الطلب على المياه.
وأفاد أنّ الإستراتيجية العربية للاستخدامات السلمية للطاقة الذرية، ستكون لها جوانب إيجابية، تهم في مجملها كل مستلزمات المواطن العربي، خصوصا المتعلقة منها بالجانب الطاقي والغذائي والمائي.
وأوضح الحامدي أنّ الاستعمالات السلمية للطاقة الذرية، وفق الإستراتيجية، لن تكون لها تأثيرات خطيرة على البيئة.
وأشار إلى توقيع اتفاقيات تعاون مع قوى نووية وهيئات دولية، مثل الولايات المتحدة وروسيا واليابان وكوريا الجنوبية الوكالة الدولية للطاقة الذرية، من أجل الدفع بالإستراتيجية وتفعيلها على أرض الواقع.