أكد مدير عام ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام المهندس وليد الفارس أن الهيئة العامة للموانئ تستعد لإطلاق فرص استثمارية في الميناء الإسلامي بجدة، وميناء الملك عبدالعزيز بالدمام، ومواقع أخرى للهيئة بمختلف المناطق، وذلك خلال ملتقى استثماري يعقد في الفترة من 13- 15 أكتوبر الجاري بالرياض.
وبين أن الهيئة العامة للجمارك انتهت من دراسة المناطق الحرة التابعة لها، لافتاً إلى أن الدراسة تركز على المواقع الملائمة لإنشاء المناطق الحرة والفرص الاستثمارية.
وقال الفارس خلال لقاء عقد أخيرا بغرفة الشرقية: «ميناء الملك عبدالعزيز حقق 20% زيادة في الحاويات خلال الأشهر التسعة الماضية قياساً بالفترة المقابلة من العام الماضي، كما توجد فرص لزيادة أكبر في الحاويات الواردة والصادرة».
وأكد تقليص فترة بقاء الحاوية بالميناء إلى 4 أيام مقابل 12 و14 يوماً؛ ما ساهم في تحقيق وفر كبير في التكاليف، وسرعة في دوران الحاويات.
ولفت إلى تخليص نحو 200 حاوية في الساعة ابتداء من الأسبوع الماضي؛ ما يتكامل مع مبادرات أخرى مهمة تم تحقيقها وأبرزها الحجز المسبق للشاحنات، وتوسعة وتحسين الطرق إلى الميناء والربط والتنسيق اللوجستي مع هيئة الجمارك في تسريع إنهاء الإجراءات.
وذكر أن ميناء الملك عبدالعزيز أصبح منافساً قوياً على المستوى العالمي بالنسبة لمناولة المواد السائبة بتحقيقه مناولة 7 ملايين طن سنوياً من الحبوب بأنواعها التي خصصت له صوامع خاصة.
وبين أن الهيئة العامة للجمارك انتهت من دراسة المناطق الحرة التابعة لها، لافتاً إلى أن الدراسة تركز على المواقع الملائمة لإنشاء المناطق الحرة والفرص الاستثمارية.
وقال الفارس خلال لقاء عقد أخيرا بغرفة الشرقية: «ميناء الملك عبدالعزيز حقق 20% زيادة في الحاويات خلال الأشهر التسعة الماضية قياساً بالفترة المقابلة من العام الماضي، كما توجد فرص لزيادة أكبر في الحاويات الواردة والصادرة».
وأكد تقليص فترة بقاء الحاوية بالميناء إلى 4 أيام مقابل 12 و14 يوماً؛ ما ساهم في تحقيق وفر كبير في التكاليف، وسرعة في دوران الحاويات.
ولفت إلى تخليص نحو 200 حاوية في الساعة ابتداء من الأسبوع الماضي؛ ما يتكامل مع مبادرات أخرى مهمة تم تحقيقها وأبرزها الحجز المسبق للشاحنات، وتوسعة وتحسين الطرق إلى الميناء والربط والتنسيق اللوجستي مع هيئة الجمارك في تسريع إنهاء الإجراءات.
وذكر أن ميناء الملك عبدالعزيز أصبح منافساً قوياً على المستوى العالمي بالنسبة لمناولة المواد السائبة بتحقيقه مناولة 7 ملايين طن سنوياً من الحبوب بأنواعها التي خصصت له صوامع خاصة.