دشّنت الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة «منشآت» بالتعاون مع وزارة التعليم أمس «الاحد» مبادرة الشركات الناشئة الجامعية، وذلك برعاية نائب وزير التعليم للجامعات الدكتور حاتم بن حسن المرزوقي، ونائب وزير التجارة والاستثمار المهندس ماجد بن عبدالله البواردي، ومحافظ منشآت المهندس صالح بن إبراهيم الرشيد.
وتهدف مبادرة الشركات الناشئة الجامعية إلى خلق شركات ناشئة مصدرها الجامعات المنتشرة في جميع مناطق المملكة عن طريق توفير فرص للتطبيق العملي الريادي وتتجير مشاريع التخرج، وتوفير فرص تمويلية وإتاحة الفرصة للطلاب والطالبات ومنسوبي الجامعات بتحويل أفكارهم ومشاريعهم إلى شركات ناشئة، وتمكين التعاون بين منسوبي الجامعات من التخصصات المختلفة لتطوير حلول ريادية، إضافة إلى خلق بيئة ريادية تشجع التبادل المعرفي ومشاركة قصص النجاح وتسهم في خلق منشآت ناشئة مستقبلاً.
وتستهدف المبادرة طلاب وطالبات الجامعات وأعضاء هيئة التدريس والإداريين الذين يمرون بمراحل عدة تبدأ من مرحلة تطوير النموذج الأولى وصولاً إلى مرحلة تنمية الشركات الناشئة، وتخللها ورش عمل ودورات تدريبية ومعسكرات تخصصية في مجال ريادة الأعمال.
واستفاد من المبادرة أكثر من 600 مستفيد ومستفيدة من طلاب وطالبات الجامعات ومنسوبيها، فيما تم تكوين 54 نموذجاً أولياً قابلة للعرض على مستثمرين كجزء من مخرجات المبادرة، كما تم تنظيم 13 برنامجاً تدريبياً ركزت على 4 جوانب مهمة لتأسيس المشاريع الريادية، وهي: الجانب الشخصي، بناء القدرات الريادية، وتطوير النموذج الأولي.
وتهدف مبادرة الشركات الناشئة الجامعية إلى خلق شركات ناشئة مصدرها الجامعات المنتشرة في جميع مناطق المملكة عن طريق توفير فرص للتطبيق العملي الريادي وتتجير مشاريع التخرج، وتوفير فرص تمويلية وإتاحة الفرصة للطلاب والطالبات ومنسوبي الجامعات بتحويل أفكارهم ومشاريعهم إلى شركات ناشئة، وتمكين التعاون بين منسوبي الجامعات من التخصصات المختلفة لتطوير حلول ريادية، إضافة إلى خلق بيئة ريادية تشجع التبادل المعرفي ومشاركة قصص النجاح وتسهم في خلق منشآت ناشئة مستقبلاً.
وتستهدف المبادرة طلاب وطالبات الجامعات وأعضاء هيئة التدريس والإداريين الذين يمرون بمراحل عدة تبدأ من مرحلة تطوير النموذج الأولى وصولاً إلى مرحلة تنمية الشركات الناشئة، وتخللها ورش عمل ودورات تدريبية ومعسكرات تخصصية في مجال ريادة الأعمال.
واستفاد من المبادرة أكثر من 600 مستفيد ومستفيدة من طلاب وطالبات الجامعات ومنسوبيها، فيما تم تكوين 54 نموذجاً أولياً قابلة للعرض على مستثمرين كجزء من مخرجات المبادرة، كما تم تنظيم 13 برنامجاً تدريبياً ركزت على 4 جوانب مهمة لتأسيس المشاريع الريادية، وهي: الجانب الشخصي، بناء القدرات الريادية، وتطوير النموذج الأولي.