يؤمن السعوديون بشكل عام، والعاملون في أرامكو منهم بشكل خاص، أن «الثقة» و«صناعة الاسم» أشياء لا يمكن لأي شركة في العالم أن تنافس «شركة الزيت العربية» فيهما، فشركتهم التي تسير نحو رؤيتها في أن تصبح أكبر شركة متكاملة للطاقة والكيميائيات في العالم، تعمل وفقاً لمنظومة تشغيلية آمنة ومستدامة وموثوقة.
منظومة تشغيل أرامكو التي لا يعرف قاموسها سوى «النجاح»، بعد أن استطاعت المحافظة على ريادتها في مجال إنتاج النفط الخام والغاز، وسعيها نحو تحقيق مزيد من القيمة المضافة في جميع مراحل سلسلة الموارد الهيدروكربونية، ونمو مجموعة أعمالها بشكلٍ مربحٍ، من خلال استحواذها على 70% من سابك إضافة إلى حجم التكرير وتطور المصافي وتحسين مستوى التكامل فيها.
وتعد رابع أكبر شركة تكرير متكاملة في العالم على أساس صافي طاقة التكرير، التي أخذت على عاتقها تزويد المملكة والأسواق العالمية الكبرى وسريعة النمو بالمنتجات عالية القيمة، إضافة إلى تصنيفها من ضمن أقل شركات النفط العالمية الخمس الكبرى مديونية على مستوى العالم.
وإضافة إلى استفادة أرامكو من الاحتياطيات النفطية الكبيرة، وحجم الإنتاج وانخفاض التكلفة، وتمتعها بأقل تكلفة في قطاع التنقيب والإنتاج، وأقل نفقات رأسمالية لكلّ برميل، وامتلاك الشركة احتياطيات ضخمة من الغاز عالي الجودة، والحق الحصري في توفير إمدادات الغاز للسوق المحلية الكبيرة والمتنامية، يمنح اكتتاب أرامكو السعودية المستثمرين، للمرة الأولى، فرصة الاستثمار في أكبر شركة متكاملة للنفط الخام والغاز في العالم.
وترتكز الخلطة السريّة لنجاح أرامكو على كوادرها البشرية وثقافة العمل بها، فالشركة التي أخذت على عاتقها الاستثمار في موظفيها من خلال تنفيذ عدد من برامج التدريب وتطوير المهارات، وقدرتها الفريدة على تحقيق القيمة من خلال الإدارة الفعالة لأكبر قاعدة احتياطات هيدروكربونية تقليدية على مستوى العالم والاستجابة للتغيّرات التي تطرأ على العرض والطلب، قادرة على تسييل الإنتاج وبيعه إلى قاعدة واسعة من العملاء الدوليين، من خلال شبكة التكرير والكيميائيات المملوكة للشركة، بالإضافة للسجل الحافل بموثوقية إمدادات النفط الخام إلى مختلف أنحاء العالم.
ويأتي إعلان شركة الزيت العربية نيّتها الطرح العام الأولي كفصلٍ جديد تفخر به في تاريخها الحافل بالنجاح، بعد أن توسعت لتصبح من كبريات الشركات العالمية المتنوّعة في صناعة النفط الخام والغاز، الفرصة ذهبية للمستثمرين المحليين والدوليين من المؤسسات، لشراء حصة في أكبر شركة متكاملة للنفط والغاز في عرض مفتوح للمواطنين السعوديين والمستثمرين من المؤسسات من بين آخرين، للاكتتاب في الشركة الحاصدة لأفضل نتائج تدفقات نقدية تشغيلية وتدفقات نقدية حرة وأرباح، من بين شركات النفط العالمية الـ 5 الكبرى.
الفرصة الذهبية للسعودية في طرح جزء من أسهم أرامكو للاكتتاب نافذة للاستثمار في كبرى الشركات الناجحة، والتي ستوزع أرباحها على الملاك على المدى الطويل، إضافة إلى مضاعفة اكتتاب حجم سوق الأسهم المحلي، ورفعه معدل الاستثمار في المملكة، الأمر الذي سيساعد على تحفيز الاقتصاد الوطني وتحريك الأسواق ويتفق مع رؤية المملكة 2030.
منظومة تشغيل أرامكو التي لا يعرف قاموسها سوى «النجاح»، بعد أن استطاعت المحافظة على ريادتها في مجال إنتاج النفط الخام والغاز، وسعيها نحو تحقيق مزيد من القيمة المضافة في جميع مراحل سلسلة الموارد الهيدروكربونية، ونمو مجموعة أعمالها بشكلٍ مربحٍ، من خلال استحواذها على 70% من سابك إضافة إلى حجم التكرير وتطور المصافي وتحسين مستوى التكامل فيها.
وتعد رابع أكبر شركة تكرير متكاملة في العالم على أساس صافي طاقة التكرير، التي أخذت على عاتقها تزويد المملكة والأسواق العالمية الكبرى وسريعة النمو بالمنتجات عالية القيمة، إضافة إلى تصنيفها من ضمن أقل شركات النفط العالمية الخمس الكبرى مديونية على مستوى العالم.
وإضافة إلى استفادة أرامكو من الاحتياطيات النفطية الكبيرة، وحجم الإنتاج وانخفاض التكلفة، وتمتعها بأقل تكلفة في قطاع التنقيب والإنتاج، وأقل نفقات رأسمالية لكلّ برميل، وامتلاك الشركة احتياطيات ضخمة من الغاز عالي الجودة، والحق الحصري في توفير إمدادات الغاز للسوق المحلية الكبيرة والمتنامية، يمنح اكتتاب أرامكو السعودية المستثمرين، للمرة الأولى، فرصة الاستثمار في أكبر شركة متكاملة للنفط الخام والغاز في العالم.
وترتكز الخلطة السريّة لنجاح أرامكو على كوادرها البشرية وثقافة العمل بها، فالشركة التي أخذت على عاتقها الاستثمار في موظفيها من خلال تنفيذ عدد من برامج التدريب وتطوير المهارات، وقدرتها الفريدة على تحقيق القيمة من خلال الإدارة الفعالة لأكبر قاعدة احتياطات هيدروكربونية تقليدية على مستوى العالم والاستجابة للتغيّرات التي تطرأ على العرض والطلب، قادرة على تسييل الإنتاج وبيعه إلى قاعدة واسعة من العملاء الدوليين، من خلال شبكة التكرير والكيميائيات المملوكة للشركة، بالإضافة للسجل الحافل بموثوقية إمدادات النفط الخام إلى مختلف أنحاء العالم.
ويأتي إعلان شركة الزيت العربية نيّتها الطرح العام الأولي كفصلٍ جديد تفخر به في تاريخها الحافل بالنجاح، بعد أن توسعت لتصبح من كبريات الشركات العالمية المتنوّعة في صناعة النفط الخام والغاز، الفرصة ذهبية للمستثمرين المحليين والدوليين من المؤسسات، لشراء حصة في أكبر شركة متكاملة للنفط والغاز في عرض مفتوح للمواطنين السعوديين والمستثمرين من المؤسسات من بين آخرين، للاكتتاب في الشركة الحاصدة لأفضل نتائج تدفقات نقدية تشغيلية وتدفقات نقدية حرة وأرباح، من بين شركات النفط العالمية الـ 5 الكبرى.
الفرصة الذهبية للسعودية في طرح جزء من أسهم أرامكو للاكتتاب نافذة للاستثمار في كبرى الشركات الناجحة، والتي ستوزع أرباحها على الملاك على المدى الطويل، إضافة إلى مضاعفة اكتتاب حجم سوق الأسهم المحلي، ورفعه معدل الاستثمار في المملكة، الأمر الذي سيساعد على تحفيز الاقتصاد الوطني وتحريك الأسواق ويتفق مع رؤية المملكة 2030.