قال وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، إن المشوار لا يزال طويلا في تحسين بيئة العمل؛ لأن عملية الاستثمار تتطلب بيئة صالحة وجاذبة، مشددا على ضرورة تطوير وتحسين البيئة الجاذبة للاستثمار، مضيفا أن العملية تتطلب تحسين البيئة التشريعية وتطوير الإجراءات والقضاء على البيروقراطية، مؤكدا أهمية تمكين الإقراض، مبينا أن المتطلبات تم العمل عليها.
وأشار، في كلمته المتلفزة خلال إطلاق البرنامج العلمي المصاحب لملتقى ومعرض «ريادة الأعمال» الذي افتتحه أمس الأول (الثلاثاء) أمير المنطقة الشرقية، وتنظمه غرفة الشرقية، بمشاركة 300 مبادرة ومشروع بالدمام، إلى أن ترتيب المملكة في بدء النشاط التجاري كان 141 عالميا، وحاليا ترتيب المملكة 38 عالميا، إذ استطاعت المملكة التقدم نحو 103 مراكز على المستوى العالمي، مؤكدا أن المملكة باتت من أفضل دول العالم في تأسيس الشركات ذات المسؤولية المحدودة والشركات المغلقة أو الشركات المساهمة، عن طريق الخدمات الإلكترونية، وبصورة سريعة.
وأوضح أن هيئة المنشآت تعمل على جميع مواطن «الوجع» التي يحتاجها رواد الأعمال، من خلال تمكين التمويل وتحسين البيئة التشريعية ودعم الشركات سريعة النمو وسهولة ممارسة الأعمال، داعيا الجميع للتواصل لإزالة التحديات أو العراقيل التي تعترض رواد الأعمال، من خلال قنوات الغرف التجارية والاجتماعات المباشرة.
وأكد أن المملكة فتحت قطاعات جديدة مثل «الثقافة - السياحة - الترفيه - اللوجستي - التعدين»، مما يفتح سلسلة الخدمات والفرص لرواد الأعمال لتقديم خدمات جديدة، إضافة إلى وجود مشاريع عملاقة مثل «نيوم، البحر الأحمر، آمالا، والقدية»، مبينا أن هذه القطاعات ستجعل من المملكة فرصة للمستثمر الوطني والعالمي.
وأشار، في كلمته المتلفزة خلال إطلاق البرنامج العلمي المصاحب لملتقى ومعرض «ريادة الأعمال» الذي افتتحه أمس الأول (الثلاثاء) أمير المنطقة الشرقية، وتنظمه غرفة الشرقية، بمشاركة 300 مبادرة ومشروع بالدمام، إلى أن ترتيب المملكة في بدء النشاط التجاري كان 141 عالميا، وحاليا ترتيب المملكة 38 عالميا، إذ استطاعت المملكة التقدم نحو 103 مراكز على المستوى العالمي، مؤكدا أن المملكة باتت من أفضل دول العالم في تأسيس الشركات ذات المسؤولية المحدودة والشركات المغلقة أو الشركات المساهمة، عن طريق الخدمات الإلكترونية، وبصورة سريعة.
وأوضح أن هيئة المنشآت تعمل على جميع مواطن «الوجع» التي يحتاجها رواد الأعمال، من خلال تمكين التمويل وتحسين البيئة التشريعية ودعم الشركات سريعة النمو وسهولة ممارسة الأعمال، داعيا الجميع للتواصل لإزالة التحديات أو العراقيل التي تعترض رواد الأعمال، من خلال قنوات الغرف التجارية والاجتماعات المباشرة.
وأكد أن المملكة فتحت قطاعات جديدة مثل «الثقافة - السياحة - الترفيه - اللوجستي - التعدين»، مما يفتح سلسلة الخدمات والفرص لرواد الأعمال لتقديم خدمات جديدة، إضافة إلى وجود مشاريع عملاقة مثل «نيوم، البحر الأحمر، آمالا، والقدية»، مبينا أن هذه القطاعات ستجعل من المملكة فرصة للمستثمر الوطني والعالمي.