فيما دعا الأمير فهد بن مقرن بن عبدالعزيز، الشركات الوطنية المحلية، إلى رفع شعار «صنع في السعودية»، خلال تدشين أكبر معرض سعودي دولي متخصص في قطاع الأغذية «فوديكس السعودية 2019» أمس (الإثنين)، بدأت أكثر من 600 علامة تجارية تمثل 50 دولة تتنافس لحجز مكان لها في السوق المحلي الذي يعد الأكبر بمنطقة الشرق الأوسط.
وقال الأمير فهد بن مقرن عقب افتتاح معرض «فوديكس 2019» بمركز جدة للمنتديات والفعاليات، إن المنتج الغذائي المحلي يحظى بدعم كبير وتتوفر فيه أعلى معايير الجودة الدولية، وينافس من أجل إبراز العلامات التجارية الوطنية بصورة تضاهي المنتجات العالمية.
وتجول الأمير فهد بن مقرن على أجنحة المعرض، برفقة رجال أعمال وعدد من المهتمين بصناعة الغذاء محلياً ودولياً، وأبدى إعجابه بالمشاركة الدولية الواسعة، مؤكداً أنها تجسد المكانة الكبيرة التي تحتلها المملكة على الصعيد السياسي والاقتصادي، وتبرهن على دورها القيادي في منطقة الشرق الأوسط بوصفها السوق الأكبر والأكثر جاذبية لكل المستثمرين.
واحتلت الشركات والمصانع المحلية مكاناً مهماً في أجنحة المعرض، جنباً إلى جنب مع أبرز دول العالم التي شاركت بأفضل الابتكارات في الأغذية الطازجة والمبردة والمجمدة ومنتجات الألبان وخدمات الأغذية والمعلبات واللحوم والدواجن والوجبات الخفيفة والحلوى، في وجود 200 متخصص يخدمون خبرتهم في طهي وتقديم المأكولات الراقية، حيث يستمر المعرض في فتح أبوابه للجمهور والمستثمرين على مدار 4 أيام، على مساحة تصل إلى 10 آلاف متر.
واعتبر مدير معرض «فوديكس السعودية» محمد طلعت، المنافسة القائمة داخل أجنحة المعرض بين المنتج المحلي والدولي دليلاً قوياً على التطور الذي شهدته صناعة الغذاء السعودي منذ انطلاقة المعرض قبل 7 سنوات، لافتاً في الوقت نفسه إلى مشاركة عدد من الدول للمرة الأولى هذا العام بأجنحة رسمية، وبدعم من حكوماتها وعلى رأسها سنغافورة والهند والصين وأوزباكستان، وقال: «يمثل الحدث منصة تجارية مميزة للعارضين من مختلف دول العالم، ويشهد تنافساً مثيراً للشركات العالمية على اقتناص فرصتها في أكبر سوق غذائي بمنطقة الخليج والشرق الأوسط، في ظل القدرات الاقتصادية التي تتمتع بها المملكة، واتساع سوقها ومرونته الكبيرة».
وقال الأمير فهد بن مقرن عقب افتتاح معرض «فوديكس 2019» بمركز جدة للمنتديات والفعاليات، إن المنتج الغذائي المحلي يحظى بدعم كبير وتتوفر فيه أعلى معايير الجودة الدولية، وينافس من أجل إبراز العلامات التجارية الوطنية بصورة تضاهي المنتجات العالمية.
وتجول الأمير فهد بن مقرن على أجنحة المعرض، برفقة رجال أعمال وعدد من المهتمين بصناعة الغذاء محلياً ودولياً، وأبدى إعجابه بالمشاركة الدولية الواسعة، مؤكداً أنها تجسد المكانة الكبيرة التي تحتلها المملكة على الصعيد السياسي والاقتصادي، وتبرهن على دورها القيادي في منطقة الشرق الأوسط بوصفها السوق الأكبر والأكثر جاذبية لكل المستثمرين.
واحتلت الشركات والمصانع المحلية مكاناً مهماً في أجنحة المعرض، جنباً إلى جنب مع أبرز دول العالم التي شاركت بأفضل الابتكارات في الأغذية الطازجة والمبردة والمجمدة ومنتجات الألبان وخدمات الأغذية والمعلبات واللحوم والدواجن والوجبات الخفيفة والحلوى، في وجود 200 متخصص يخدمون خبرتهم في طهي وتقديم المأكولات الراقية، حيث يستمر المعرض في فتح أبوابه للجمهور والمستثمرين على مدار 4 أيام، على مساحة تصل إلى 10 آلاف متر.
واعتبر مدير معرض «فوديكس السعودية» محمد طلعت، المنافسة القائمة داخل أجنحة المعرض بين المنتج المحلي والدولي دليلاً قوياً على التطور الذي شهدته صناعة الغذاء السعودي منذ انطلاقة المعرض قبل 7 سنوات، لافتاً في الوقت نفسه إلى مشاركة عدد من الدول للمرة الأولى هذا العام بأجنحة رسمية، وبدعم من حكوماتها وعلى رأسها سنغافورة والهند والصين وأوزباكستان، وقال: «يمثل الحدث منصة تجارية مميزة للعارضين من مختلف دول العالم، ويشهد تنافساً مثيراً للشركات العالمية على اقتناص فرصتها في أكبر سوق غذائي بمنطقة الخليج والشرق الأوسط، في ظل القدرات الاقتصادية التي تتمتع بها المملكة، واتساع سوقها ومرونته الكبيرة».