أكد اقتصاديون لـ«عكاظ» أن هناك 5 مزايا لطرح أسهم أرامكو، منها سيكون من السهل على أرامكو الدخول في شراكات واستحواذات عن طريق الأسهم بعد تداول أسهمها في الأسواق، وأيضا ستتمتع بمزايا إضافية بعد الطرح، مثل تسعير تكلفة الاستدانة، كونها شركة مساهمة مسجلة في الأسواق تنشر تقاريرها المالية الدورية، إضافة إلى أن تحديد النطاق السعري للطرح بين 30 - 32 ريالا للسهم الواحد مناسب جدا وجاذب، وكذلك التقديرات تشير إلى أن السهم قد يتجاوز أكثر من 40 ريالا، وكذلك الوصول للمستهلكين، والشركاء.
وذكر المحلل المالي حسين الخاطر لـ«عكاظ» أن تحديد النطاق السعري للطرح بين 30 - 32 ريالا للسهم الواحد مناسب جدا، مؤكدا أن السعر ليس مرتفعا وإنما هو جاذب بالنسبة لأصول أرامكو، والتقديرات تعطي السهم أكثر من 40 ريالا، مضيفا أن الشركة حددت سعر الطرح بـ30 - 32 ريالا لاعتبارات عدة، منها التأثير على السوق المالية، وكذلك نتيجة حجم الطرح الكبير، مبينا أن الإقبال الكبير على الشركة سيسهم في تغطية الطرح الأولي لأكثر من مرة، مرجعا ذلك لاستعداد البنوك الوطنية لتقديم التسهيلات المالية للأفراد، مشيرا إلى أن البنوك الوطنية تقدم التمويل للأفراد وفقا للملاءة المالية، بحيث تصل إلى 100% من إجمالي المبالغ المخصصة لكل فرد، وأحيانا ترتفع قيمة التمويل 300%.
وأضاف أن طرح أسهم أرامكو في «تداول» سيكون بعد فترة قصيرة من انتهاء مرحلة التخصيص، لافتا إلى أن المحفزات التي طرحتها أرامكو للسهم المجاني ستنعكس إيجابيا للاحتفاظ بالأسهم لدى الأفراد.
وأشار عضو الجمعية السعودية للاقتصاد عبدالله بن أحمد المغلوث لـ«عكاظ» إلى 5 مزايا لطرح أسهم ارامكو، منها سيكون من السهل على أرامكو الدخول في شراكات واستحواذات عن طريق الأسهم بعد تداول أسهمها في الأسواق، وأيضا ستتمتع بمزايا إضافية بعد الطرح، مثل تسعير تكلفة الاستدانة كونها شركة مساهمة مسجلة في الأسواق تنشر تقاريرها المالية الدورية، حيث تعد الأسواق من أفضل طرق التسويق للشركات، خصوصا إذا حصلت طروحات إضافية في الأسواق العالمية، ومن المزايا أيضا الوصول للمستهلكين والشركاء، وهذا يتم بتعزيز الثقة بالشركة وعرض إنتاجها على المنصات الدولية، وأيضا إعادة تشكيل الأسهم القيادية في السوق، مضيفا أن اكتتاب أرامكو يعتبر عالميا بحجم 96 مليار ريال. وتوقع الكاتب والمحلل الاقتصادي عبدالرحمن الجبيري لـ«عكاظ» عوائد جيدة للمواطنين، خصوصا أن نسبة المخاطر متدنية وفق أهمية ودور الشركة العملاق، كما أن عملية الطرح تصنف كأكبر عمل اقتصادي عملاق في هذا القرن، ما سيسهم في تنويع موارد الاقتصاد السعودي وتقليص اعتماده على إيرادات النفط، والاستدامة الاقتصادية، ورفع معدلات النمو في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي.
وذكر المحلل المالي حسين الخاطر لـ«عكاظ» أن تحديد النطاق السعري للطرح بين 30 - 32 ريالا للسهم الواحد مناسب جدا، مؤكدا أن السعر ليس مرتفعا وإنما هو جاذب بالنسبة لأصول أرامكو، والتقديرات تعطي السهم أكثر من 40 ريالا، مضيفا أن الشركة حددت سعر الطرح بـ30 - 32 ريالا لاعتبارات عدة، منها التأثير على السوق المالية، وكذلك نتيجة حجم الطرح الكبير، مبينا أن الإقبال الكبير على الشركة سيسهم في تغطية الطرح الأولي لأكثر من مرة، مرجعا ذلك لاستعداد البنوك الوطنية لتقديم التسهيلات المالية للأفراد، مشيرا إلى أن البنوك الوطنية تقدم التمويل للأفراد وفقا للملاءة المالية، بحيث تصل إلى 100% من إجمالي المبالغ المخصصة لكل فرد، وأحيانا ترتفع قيمة التمويل 300%.
وأضاف أن طرح أسهم أرامكو في «تداول» سيكون بعد فترة قصيرة من انتهاء مرحلة التخصيص، لافتا إلى أن المحفزات التي طرحتها أرامكو للسهم المجاني ستنعكس إيجابيا للاحتفاظ بالأسهم لدى الأفراد.
وأشار عضو الجمعية السعودية للاقتصاد عبدالله بن أحمد المغلوث لـ«عكاظ» إلى 5 مزايا لطرح أسهم ارامكو، منها سيكون من السهل على أرامكو الدخول في شراكات واستحواذات عن طريق الأسهم بعد تداول أسهمها في الأسواق، وأيضا ستتمتع بمزايا إضافية بعد الطرح، مثل تسعير تكلفة الاستدانة كونها شركة مساهمة مسجلة في الأسواق تنشر تقاريرها المالية الدورية، حيث تعد الأسواق من أفضل طرق التسويق للشركات، خصوصا إذا حصلت طروحات إضافية في الأسواق العالمية، ومن المزايا أيضا الوصول للمستهلكين والشركاء، وهذا يتم بتعزيز الثقة بالشركة وعرض إنتاجها على المنصات الدولية، وأيضا إعادة تشكيل الأسهم القيادية في السوق، مضيفا أن اكتتاب أرامكو يعتبر عالميا بحجم 96 مليار ريال. وتوقع الكاتب والمحلل الاقتصادي عبدالرحمن الجبيري لـ«عكاظ» عوائد جيدة للمواطنين، خصوصا أن نسبة المخاطر متدنية وفق أهمية ودور الشركة العملاق، كما أن عملية الطرح تصنف كأكبر عمل اقتصادي عملاق في هذا القرن، ما سيسهم في تنويع موارد الاقتصاد السعودي وتقليص اعتماده على إيرادات النفط، والاستدامة الاقتصادية، ورفع معدلات النمو في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي.