ألكسندر نوفاك
وحيد كبيروف
توقع وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك خلال اجتماعه بالصحفيين أمس (الثلاثاء)، أن يكون الاجتماع الذي يُعقد الأسبوع الحالي بين «أوبك» والمنتجين من خارجها بناء. لكنه أضاف أن موسكو لم تضع اللمسات النهائية بعد على موقفها حيال الاجتماع.
وبين نوفاك، أن روسيا تهدف للالتزام الكامل في شهر ديسمبر بتعهداتها بموجب اتفاق النفط العالمي مع المجموعة المعروفة باسم «أوبك+»، بعد أن تجاوز إنتاج موسكو حصتها في نوفمبر.
وأضاف أنه ينوي أيضا بحث استثناء إنتاج مكثفات الغاز الروسية من حصة موسكو في اجتماع «أوبك+» يومي (الخميس والجمعة) القادمين.
من جانبه، اعتبر الرئيس التنفيذي لشركة لوك أويل، ثاني أكبر شركة روسية لإنتاج النفط، وحيد كبيروف أنه لن يكون من الملائم زيادة تخفيضات إنتاج النفط في فصل الشتاء على الأخص بالنسبة لروسيا.
وتأتي تصريحات رئيس لوك أويل، المسجلة الأسبوع الماضي، والتي نُشرت أمس (الثلاثاء)، قبل أيام من اجتماع «أوبك» ومنتجين كبار آخرين للنفط من بينهم روسيا، في فيينا، لبحث تحركهم القادم المشترك بشأن سوق النفط العالمية.
وقال كبيروف: «سيكون بمقدور روسيا استعادة إنتاج النفط في الآبار، التي توقفت على نحو طوعي في إطار المساعي الخاصة بخفض الإنتاج «في 6 أشهر فقط» بسبب الأوضاع القاسية في الشتاء».
وأشار إلى أن سعر النفط الحالي الذي يراوح بين 63 - 64 دولارا للبرميل مناسب لكل من المنتجين والمستهلكين، مكررا أنه يأمل في أن تجتمع «أوبك» وحلفاؤها في مارس مجددا قبل انتهاء أجل الاتفاق الحالي.
وبين نوفاك، أن روسيا تهدف للالتزام الكامل في شهر ديسمبر بتعهداتها بموجب اتفاق النفط العالمي مع المجموعة المعروفة باسم «أوبك+»، بعد أن تجاوز إنتاج موسكو حصتها في نوفمبر.
وأضاف أنه ينوي أيضا بحث استثناء إنتاج مكثفات الغاز الروسية من حصة موسكو في اجتماع «أوبك+» يومي (الخميس والجمعة) القادمين.
من جانبه، اعتبر الرئيس التنفيذي لشركة لوك أويل، ثاني أكبر شركة روسية لإنتاج النفط، وحيد كبيروف أنه لن يكون من الملائم زيادة تخفيضات إنتاج النفط في فصل الشتاء على الأخص بالنسبة لروسيا.
وتأتي تصريحات رئيس لوك أويل، المسجلة الأسبوع الماضي، والتي نُشرت أمس (الثلاثاء)، قبل أيام من اجتماع «أوبك» ومنتجين كبار آخرين للنفط من بينهم روسيا، في فيينا، لبحث تحركهم القادم المشترك بشأن سوق النفط العالمية.
وقال كبيروف: «سيكون بمقدور روسيا استعادة إنتاج النفط في الآبار، التي توقفت على نحو طوعي في إطار المساعي الخاصة بخفض الإنتاج «في 6 أشهر فقط» بسبب الأوضاع القاسية في الشتاء».
وأشار إلى أن سعر النفط الحالي الذي يراوح بين 63 - 64 دولارا للبرميل مناسب لكل من المنتجين والمستهلكين، مكررا أنه يأمل في أن تجتمع «أوبك» وحلفاؤها في مارس مجددا قبل انتهاء أجل الاتفاق الحالي.