يرعى أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز اليوم (الأربعاء) فعاليات منتدى المقاولات 2019 الذي تنظمه غرفة الشرقية، وذلك بمقرها الرئيسي بالدمام.
وقال رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية عبدالحكيم الخالدي: «إن المنتدى أحد أبرز الفعاليات التي تنظمها غرفة الشرقية، وتسعى من خلالها لقراءة المشهد الاقتصادي العام، واستشراف المستقبل، وتحديد الصورة الحقيقية التي تشهدها البلاد على ضوء رؤية المملكة 2030، بهدف تجسيد المشاركة الحقيقية للقطاع الخاص في العملية التنموية الشاملة، وأبرز مواضيعها قطاع البناء والتشييد، الذي يتحمله المستثمرون في نشاط المقاولات بمختلف أنشطته ومجالاته، في الإنشاء والإشراف والصيانة وغير ذلك»، مبينا أن هناك مشاركة بارزة ضمن فعاليات المنتدى من قبل عدد من الخبراء والمتخصصين من القطاعين العام والخاص.
من جهته، أعلن عضو مجلس إدارة غرفة الشرقية ورئيس لجنة المقاولات حمد الحماد أن المنتدى يعقد على ثلاث جلسات، من بينها جلسة حوار مباشر مع وزير التجارة والاستثمار، ووزير الشؤون البلدية والقروية المكلف الدكتور ماجد القصبي، فضلا عن عدد من المحاور التي تتناول بعض الجوانب المهمة لقطاع المقاولات، التي يشكل بحثها وقراءتها دعما غير مباشر للاقتصاد الوطني بشكل عام، كونه الأداة الفعّالة لتنفيذ المشاريع، وقناة مهمة لاستقطاب الاستثمارات المحلية والأجنبية.
وذكر أن المنتدى سيتناول محورين للنقاش على جلستين يتحدث خلالهما 10 متحدثين، ففي الجلسة الأولى يبحث المنتدى (دور قطاع المقاولات في تحقيق رؤية المملكة 2030)، وسيتم بحث عدد من الموضوعات هي: «تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص، ودور سياسات وتشريعات العمل في دعم قطاع المقاولات، ودور الشركات الكبرى في تعزيز أداء قطاع المقاولات، وتعثر المشاريع وأسبابها وحلولها، والمشاريع المستقبلية».
أما الجلسة الثانية تعقد تحت عنوان (الأطر التنظيمية في تمكين قطاع المقاولات)، ويختص بمناقشة مواضيع: «بنك المقاولين كأداة لتمكين القطاع، وأثر تصنيف المقاولين على أداء القطاع، وأثر التمويل وتعدد مصادره على القطاع، ودور هيئة المقاولين في تنظيم القطاع إداريا وماليا، ودور المشاريع الحكومية وأثرها على القطاع».
وقال رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية عبدالحكيم الخالدي: «إن المنتدى أحد أبرز الفعاليات التي تنظمها غرفة الشرقية، وتسعى من خلالها لقراءة المشهد الاقتصادي العام، واستشراف المستقبل، وتحديد الصورة الحقيقية التي تشهدها البلاد على ضوء رؤية المملكة 2030، بهدف تجسيد المشاركة الحقيقية للقطاع الخاص في العملية التنموية الشاملة، وأبرز مواضيعها قطاع البناء والتشييد، الذي يتحمله المستثمرون في نشاط المقاولات بمختلف أنشطته ومجالاته، في الإنشاء والإشراف والصيانة وغير ذلك»، مبينا أن هناك مشاركة بارزة ضمن فعاليات المنتدى من قبل عدد من الخبراء والمتخصصين من القطاعين العام والخاص.
من جهته، أعلن عضو مجلس إدارة غرفة الشرقية ورئيس لجنة المقاولات حمد الحماد أن المنتدى يعقد على ثلاث جلسات، من بينها جلسة حوار مباشر مع وزير التجارة والاستثمار، ووزير الشؤون البلدية والقروية المكلف الدكتور ماجد القصبي، فضلا عن عدد من المحاور التي تتناول بعض الجوانب المهمة لقطاع المقاولات، التي يشكل بحثها وقراءتها دعما غير مباشر للاقتصاد الوطني بشكل عام، كونه الأداة الفعّالة لتنفيذ المشاريع، وقناة مهمة لاستقطاب الاستثمارات المحلية والأجنبية.
وذكر أن المنتدى سيتناول محورين للنقاش على جلستين يتحدث خلالهما 10 متحدثين، ففي الجلسة الأولى يبحث المنتدى (دور قطاع المقاولات في تحقيق رؤية المملكة 2030)، وسيتم بحث عدد من الموضوعات هي: «تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص، ودور سياسات وتشريعات العمل في دعم قطاع المقاولات، ودور الشركات الكبرى في تعزيز أداء قطاع المقاولات، وتعثر المشاريع وأسبابها وحلولها، والمشاريع المستقبلية».
أما الجلسة الثانية تعقد تحت عنوان (الأطر التنظيمية في تمكين قطاع المقاولات)، ويختص بمناقشة مواضيع: «بنك المقاولين كأداة لتمكين القطاع، وأثر تصنيف المقاولين على أداء القطاع، وأثر التمويل وتعدد مصادره على القطاع، ودور هيئة المقاولين في تنظيم القطاع إداريا وماليا، ودور المشاريع الحكومية وأثرها على القطاع».