قال الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) يوسف البنيان: «إن الشراكات مع كبرى الشركات العالمية مهمة، إذ تدرس «سابك» شراكات جديدة في كل من الصين وأفريقيا والولايات المتحدة الأمريكية»، إضافة إلى تجديد الشراكة مع «إكسون موبيل» لعشرين سنة إضافية.
وأوضح خلال مؤتمر «جيبكا» السنوي المنعقد في دبي، أن اختيار الشريك الإستراتيجي الصحيح ليس هيناً، إذ يتطلب الكثير من التخطيط الإستراتيجي، والتنفيذ الصحيح، ولكنه إذا نفذ بذكاء يمكنه أن يمنح الشركة مزايا إستراتيجية قوية تمكنها من الصمود في الظروف الصعبة التي تشهدها السوق.
وأشار إلى أهمية التكامل بين أنشطة المنبع وأنشطة المصب لتوليد المزيد من الإيرادات والقيمة المضافة وللحفاظ على التنافسية في السوق.
وأضاف البنيان قائلاً: «إن صناعة الكيماويات تمر برحلة تحول وتشهد تغيرات هيكلية يجب أن تتماشى معها سياساتنا الاستثمارية المستقبلية»، مبيناً أن ذلك بسبب الحرب التجارية القائمة حالياً والتغيرات التنظيمية السريعة والتغيرات التكنولوجية.
وأضاف أن التقلبات التي تشهدها الأسواق ظهرت من خلال النتائج التي أعلنت عنها العديد من شركات القطاع ومن بينها «سابك»، مبيناً أهمية مواجهة التحديات عبر إستراتيجية تخدم المساهمين.
وأشار البنيان أن ما يقارب من 55% من إجمالي الطاقات الإنتاجية للكيماويات في المنطقة يُدار بنظام الشراكة، وهذا أعلى بكثير من المتوسط العالمي البالغ 25%، مضيفاً أن الشركات الرائدة في منطقة الشرق الأوسط تتسم بالتحفظ الشديد تجاه إقامة شراكات مثمرة خارج المنطقة، رغم وجود مجال واسع للتحسين في هذا الصدد.
وأوضح خلال مؤتمر «جيبكا» السنوي المنعقد في دبي، أن اختيار الشريك الإستراتيجي الصحيح ليس هيناً، إذ يتطلب الكثير من التخطيط الإستراتيجي، والتنفيذ الصحيح، ولكنه إذا نفذ بذكاء يمكنه أن يمنح الشركة مزايا إستراتيجية قوية تمكنها من الصمود في الظروف الصعبة التي تشهدها السوق.
وأشار إلى أهمية التكامل بين أنشطة المنبع وأنشطة المصب لتوليد المزيد من الإيرادات والقيمة المضافة وللحفاظ على التنافسية في السوق.
وأضاف البنيان قائلاً: «إن صناعة الكيماويات تمر برحلة تحول وتشهد تغيرات هيكلية يجب أن تتماشى معها سياساتنا الاستثمارية المستقبلية»، مبيناً أن ذلك بسبب الحرب التجارية القائمة حالياً والتغيرات التنظيمية السريعة والتغيرات التكنولوجية.
وأضاف أن التقلبات التي تشهدها الأسواق ظهرت من خلال النتائج التي أعلنت عنها العديد من شركات القطاع ومن بينها «سابك»، مبيناً أهمية مواجهة التحديات عبر إستراتيجية تخدم المساهمين.
وأشار البنيان أن ما يقارب من 55% من إجمالي الطاقات الإنتاجية للكيماويات في المنطقة يُدار بنظام الشراكة، وهذا أعلى بكثير من المتوسط العالمي البالغ 25%، مضيفاً أن الشركات الرائدة في منطقة الشرق الأوسط تتسم بالتحفظ الشديد تجاه إقامة شراكات مثمرة خارج المنطقة، رغم وجود مجال واسع للتحسين في هذا الصدد.