قال بنك أوف أميركا ميريل لينش: «إن التزاماً قوياً من (أوبك) وحلفائها باتفاق لخفض أكبر للإنتاج وتطورات اقتصادية إيجابية، تشمل اتفاق تجارة بين الولايات المتحدة والصين، قد يدفع برنت إلى 70 دولاراً للبرميل قبل الربع الثاني من 2020».
واتفق منتجو النفط بقيادة السعودية وروسيا، ضمن مجموعة «أوبك بلس»، الأسبوع الماضي على خفض إضافي بواقع 500 ألف برميل يومياً في الربع الأول من 2020 لكن لم يتعهدوا بأي تحرك بعد مارس، وفقاً لـ «رويترز».
وأوضح البنك في مذكرة أصدرها أخيراً، أن «العراق يظل نقطة محورية رئيسية بالنسبة لأوبك بلس»، إذ إن متوسط إنتاجه يتجاوز بأكثر من 200 ألف برميل الحصص السابقة لعام 2019 في حين أن الاتفاق الأحدث يخفض حصته بنحو 50 ألف برميل إضافية.
من جهتها، رفعت غولدمان ساكس توقعاتها لأسعار النفط في 2020 من 60 دولاراً إلى 63 دولاراً للبرميل، وأبقت على السعر المرجعي على المدى الطويل عند 55 دولاراً للبرميل.
وعدلت غولدمان ساكس التوقعات في أعقاب اجتماع مجموعة «أوبك بلس» الأسبوع الماضي، والذي قررت فيه تمديد خفض الإنتاج بمعدل أعلى من التوقعات.
وقال البنك: «إن تحول أوبك إلى استهداف تصحيح تقلبات الأسواق على المدى القصير، سيؤثر إيجاباً على الأسعار، وإن كان لا يمكن استبعاد احتمالات عدم التزام روسيا والعراق ونيجيريا بحصصها في اتفاق خفض الإنتاج».
واتفق منتجو النفط بقيادة السعودية وروسيا، ضمن مجموعة «أوبك بلس»، الأسبوع الماضي على خفض إضافي بواقع 500 ألف برميل يومياً في الربع الأول من 2020 لكن لم يتعهدوا بأي تحرك بعد مارس، وفقاً لـ «رويترز».
وأوضح البنك في مذكرة أصدرها أخيراً، أن «العراق يظل نقطة محورية رئيسية بالنسبة لأوبك بلس»، إذ إن متوسط إنتاجه يتجاوز بأكثر من 200 ألف برميل الحصص السابقة لعام 2019 في حين أن الاتفاق الأحدث يخفض حصته بنحو 50 ألف برميل إضافية.
من جهتها، رفعت غولدمان ساكس توقعاتها لأسعار النفط في 2020 من 60 دولاراً إلى 63 دولاراً للبرميل، وأبقت على السعر المرجعي على المدى الطويل عند 55 دولاراً للبرميل.
وعدلت غولدمان ساكس التوقعات في أعقاب اجتماع مجموعة «أوبك بلس» الأسبوع الماضي، والذي قررت فيه تمديد خفض الإنتاج بمعدل أعلى من التوقعات.
وقال البنك: «إن تحول أوبك إلى استهداف تصحيح تقلبات الأسواق على المدى القصير، سيؤثر إيجاباً على الأسعار، وإن كان لا يمكن استبعاد احتمالات عدم التزام روسيا والعراق ونيجيريا بحصصها في اتفاق خفض الإنتاج».