كشف الموفد الأمريكي الخاص لشؤون إيران بريان هوك قائلا: «إن العقوبات التي فرضتها الإدارة الأمريكية على القطاع النفطي الإيراني، والتي طبقت بأكملها في شهر مايو الماضي، أدت إلى تراجع تصدير النفط لدرجة لم نرها منذ الحرب الإيرانية العراقية في الثمانينات، وهذا بدوره أدى إلى تراجع الصادرات إلى مليوني برميل في اليوم، وحرم إيران قرابة 80% من العائدات النفطية».
وأضاف هوك في حديثه أمام مجلس العلاقات الخارجية أن قادة إيران يواجهون قرارات هي الأكثر جدية منذ الثمانينات، فعليهم إما الدخول في مفاوضات حقيقية أو رؤية اقتصادهم ينهار. وأكد بريان حول احتمال قيام إيران بعمل عسكري أن بلاده لن تسمح لإيران بأن تنكر أي عمل تقوم به وستحملها المسؤولية، مشيراً إلى أن طهران «سترتكب خطأ فادحاً إذا أساءت الحسابات حول ثباتنا».
وأردف بريان هوك قائلا: «إذا قامت إيران بهجوم ما فإننا سنرد عسكرياً. لا نريد حرباً جديدة في الشرق الأوسط لكننا عززنا من قدراتنا القتالية بـ14 ألف جندي أمريكي، وكذلك نشاطاتنا الاستخبارية، ونحن نعرف أننا أوقفنا وأفشلنا العديد من العمليات التي كانت إيران تخطط لها منذ مايو».
وأضاف هوك في حديثه أمام مجلس العلاقات الخارجية أن قادة إيران يواجهون قرارات هي الأكثر جدية منذ الثمانينات، فعليهم إما الدخول في مفاوضات حقيقية أو رؤية اقتصادهم ينهار. وأكد بريان حول احتمال قيام إيران بعمل عسكري أن بلاده لن تسمح لإيران بأن تنكر أي عمل تقوم به وستحملها المسؤولية، مشيراً إلى أن طهران «سترتكب خطأ فادحاً إذا أساءت الحسابات حول ثباتنا».
وأردف بريان هوك قائلا: «إذا قامت إيران بهجوم ما فإننا سنرد عسكرياً. لا نريد حرباً جديدة في الشرق الأوسط لكننا عززنا من قدراتنا القتالية بـ14 ألف جندي أمريكي، وكذلك نشاطاتنا الاستخبارية، ونحن نعرف أننا أوقفنا وأفشلنا العديد من العمليات التي كانت إيران تخطط لها منذ مايو».