تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، تنظم غرفة الرياض، خلال الفترة من 21 إلى 23 يناير الجاري، منتدى الرياض الاقتصادي في دورته الـ9 بمدينة الرياض.
وثمن رئيس مجلس إدارة غرفة الرياض عجلان العجلان رعاية خادم الحرمين الشريفين للمنتدى، وعدها حافزاً للمنتدى والقائمين عليه، لمواصلة الجهود البحثية والعلمية في سبيل النهوض بأركان الاقتصاد الوطني وتدعيم دور القطاع الخاص في تعزيز جهود التنمية والنهضة الاقتصادية في إطار مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأكد أن هذه الرعاية الكريمة تعزز من دور المنتدى كمركز فكر اقتصادي إستراتيجي يسهم في تشخيص القضايا الاقتصادية والتنموية الرئيسية للاقتصاد الوطني بهدف رفع كفاءته في مواجهة التحديات الاقتصادية العالمية والإقليمية، وتعزيز الشراكة الفاعلة بين القطاعين الحكومي والخاص، وذلك من خلال تقديم التوصيات والحلول الملائمة لتكون أمام صانع القرار الاقتصادي، لاتخاذ ما يراه مناسباً نحو تطبيقها.
من جهته، رفع نائب رئيس مجلس إدارة غرفة الرياض رئيس مجلس أمناء المنتدى حمد بن علي الشويعر الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين، على رعايته الكريمة للمنتدى. وقال: «إنه لم يكن مستغرباً أن يمنح المنتدى هذا الموقع المميز والمكانة المتقدمة، إذ كان الداعم الأول لفكرة المنتدى منذ بداياته».
وأوضح أن هذه الرعاية الكريمة تجسد حرص خادم الحرمين الشريفين على دعم كيان القطاع الخاص وتفعيل دوره في خدمة الاقتصاد الوطني وتحقيق التنمية المستدامة التي تنشدها الدولة.
وسيتناول المنتدى في دورته الـ9 خمس دراسات هي: دور التنمية المتوازنة في تشجيع الهجرة العكسية، والإصلاحات المالية وأثرها على التنمية الاقتصادية، ودور القطاع غير الربحي في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، ووظائف المستقبل في المملكة، والمشكلات البيئية وأثرها على التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
وثمن رئيس مجلس إدارة غرفة الرياض عجلان العجلان رعاية خادم الحرمين الشريفين للمنتدى، وعدها حافزاً للمنتدى والقائمين عليه، لمواصلة الجهود البحثية والعلمية في سبيل النهوض بأركان الاقتصاد الوطني وتدعيم دور القطاع الخاص في تعزيز جهود التنمية والنهضة الاقتصادية في إطار مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأكد أن هذه الرعاية الكريمة تعزز من دور المنتدى كمركز فكر اقتصادي إستراتيجي يسهم في تشخيص القضايا الاقتصادية والتنموية الرئيسية للاقتصاد الوطني بهدف رفع كفاءته في مواجهة التحديات الاقتصادية العالمية والإقليمية، وتعزيز الشراكة الفاعلة بين القطاعين الحكومي والخاص، وذلك من خلال تقديم التوصيات والحلول الملائمة لتكون أمام صانع القرار الاقتصادي، لاتخاذ ما يراه مناسباً نحو تطبيقها.
من جهته، رفع نائب رئيس مجلس إدارة غرفة الرياض رئيس مجلس أمناء المنتدى حمد بن علي الشويعر الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين، على رعايته الكريمة للمنتدى. وقال: «إنه لم يكن مستغرباً أن يمنح المنتدى هذا الموقع المميز والمكانة المتقدمة، إذ كان الداعم الأول لفكرة المنتدى منذ بداياته».
وأوضح أن هذه الرعاية الكريمة تجسد حرص خادم الحرمين الشريفين على دعم كيان القطاع الخاص وتفعيل دوره في خدمة الاقتصاد الوطني وتحقيق التنمية المستدامة التي تنشدها الدولة.
وسيتناول المنتدى في دورته الـ9 خمس دراسات هي: دور التنمية المتوازنة في تشجيع الهجرة العكسية، والإصلاحات المالية وأثرها على التنمية الاقتصادية، ودور القطاع غير الربحي في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، ووظائف المستقبل في المملكة، والمشكلات البيئية وأثرها على التنمية الاقتصادية والاجتماعية.