اعترف رئيس الهيئة السعودية للمقاولين المهندس أسامة العفالق لـ«عكاظ» بوجود معاناة كبيرة بالشركات.
وقال: «القطاع بحاحة لرعاية لحل المشاكل ورفع المعاناة، والهيئة تتطلع لتلمس احتياجات شركات المقاولات والجهات المهتمة في القطاع، وحجم ونوع المشاريع المطروحة في المؤتمر الثاني للمشاريع المستقبلية في شهر فبراير القادم».
وأعرب عن أمله في تحسن مشاريع القطاع الخاص لتمكين دوره محركاً رئيسياً للاقتصاد.
وأضاف: «الهيئة متفائلة بمستقبل يعد بالكثير من المبادرات التنظيمية والتطويرية، ويجد تعاوناً من الشركاء في القطاع وعلى رأسها أجهزة الدولة، والمرحلة القادمة بحاجة إلى تفعيل كامل لدور الهيئة لتكون منظمة للقطاع ومطورة وداعمة للعاملين به وفي مقدمتهم المقاولين».
وحول نظام تصنيف شركات المقاولات، أوضح العفالق أن وزارة الشؤون البلدية و القروية ممثلة بوكالة تصنيف المقاولين قامت بإطلاق نظام التصنيف المطور، وهو الآن في المرحلة التجريبية.
وإشار إلى إمكانية إطلاع شركات المقاولات على الدرجة التي يمكن الحصول عليها من خلال الموقع الإلكتروني للوكالة، وأن من أهم إيجابيات النظام هو أتمتة الإجراءات والربط الإلكتروني بين جميع الجهات ذات العلاقة، وبالتالي حفظ الوقت والجهد على المقاول.
وذكر أن نظام التصنيف القديم يعتمد على النقاط، وبالتالي فهو يركز على تاريخ إنجازات المقاول، وهو ما يصعب معه حصول المنشآت الصغيرة والمتوسطة على التصنيف.
ونوه بقوله: «النظام المطور يتيح لجميع فئات المنشآت العاملة في قطاع المقاولات والراغبة في الدخول للمنافسة على المشاريع الحكومية بالحصول على تصنيف من خلال إضافة درجة سادسة من أصل 7 درجات من ضمنها الدرجة الممتازة، كما أن النظام المطور يركز على أهم إنجازات المقاول خلال 8 سنوات الماضية بحد أقصى وقدراته الفنية والمالية عند تقدمه لطلب التصنيف».
وأشار إلى أن النظام الجديد يتكون من 7 درجات من ضمنها الدرجة الممتازة، وخصصت الدرجة السادسة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة.
«نظام تصنيف المقاولات»
يتكون من
7 درجات
يركزعلى
إنجازات المقاول
وقال: «القطاع بحاحة لرعاية لحل المشاكل ورفع المعاناة، والهيئة تتطلع لتلمس احتياجات شركات المقاولات والجهات المهتمة في القطاع، وحجم ونوع المشاريع المطروحة في المؤتمر الثاني للمشاريع المستقبلية في شهر فبراير القادم».
وأعرب عن أمله في تحسن مشاريع القطاع الخاص لتمكين دوره محركاً رئيسياً للاقتصاد.
وأضاف: «الهيئة متفائلة بمستقبل يعد بالكثير من المبادرات التنظيمية والتطويرية، ويجد تعاوناً من الشركاء في القطاع وعلى رأسها أجهزة الدولة، والمرحلة القادمة بحاجة إلى تفعيل كامل لدور الهيئة لتكون منظمة للقطاع ومطورة وداعمة للعاملين به وفي مقدمتهم المقاولين».
وحول نظام تصنيف شركات المقاولات، أوضح العفالق أن وزارة الشؤون البلدية و القروية ممثلة بوكالة تصنيف المقاولين قامت بإطلاق نظام التصنيف المطور، وهو الآن في المرحلة التجريبية.
وإشار إلى إمكانية إطلاع شركات المقاولات على الدرجة التي يمكن الحصول عليها من خلال الموقع الإلكتروني للوكالة، وأن من أهم إيجابيات النظام هو أتمتة الإجراءات والربط الإلكتروني بين جميع الجهات ذات العلاقة، وبالتالي حفظ الوقت والجهد على المقاول.
وذكر أن نظام التصنيف القديم يعتمد على النقاط، وبالتالي فهو يركز على تاريخ إنجازات المقاول، وهو ما يصعب معه حصول المنشآت الصغيرة والمتوسطة على التصنيف.
ونوه بقوله: «النظام المطور يتيح لجميع فئات المنشآت العاملة في قطاع المقاولات والراغبة في الدخول للمنافسة على المشاريع الحكومية بالحصول على تصنيف من خلال إضافة درجة سادسة من أصل 7 درجات من ضمنها الدرجة الممتازة، كما أن النظام المطور يركز على أهم إنجازات المقاول خلال 8 سنوات الماضية بحد أقصى وقدراته الفنية والمالية عند تقدمه لطلب التصنيف».
وأشار إلى أن النظام الجديد يتكون من 7 درجات من ضمنها الدرجة الممتازة، وخصصت الدرجة السادسة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة.
«نظام تصنيف المقاولات»
يتكون من
7 درجات
يركزعلى
إنجازات المقاول