أكد وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان خلال مشاركته بمنتدى «دافوس» أمس (الخميس)، أن «السعودية لاعب مسؤول في قطاع الطاقة، وسنطرح خلال استضافتنا قمة الـ20 أمثلة مختلفة عن قدراتنا».
وبين أن السعودية تعي أهمية المساهمة بمكافحة التغير المناخي، ومشروع «نيوم» مثال على خطوات السعودية لدعم الطاقة النظيفة.
وأضاف قائلا: «لسنا خائفين من البرهنة عن قدراتنا كمنتج لاعب ومسؤول، لا يمكن أن نقف مكتوفي الأيدي كمنتج للنفط دون تقديم الحلول حول الانبعاثات الضارة بالمناخ».
ووجه الحضور بزيارة السعودية، ومشاهدتها على أرض الواقع، قائلا: «زوروا السعودية، المشاهدة المباشرة أفضل من التخيل».
وكشف وزير المالية محمد الجدعان، على هامش مؤتمر «دافوس» أمس (الخميس)، أن العالم يشعر بتفاؤل أكبر عما كان عليه العام الماضي. وحول رئاسة السعودية لمجموعة الـ20 العام الحالي، بين الجدعان أن السعودية ستتعامل مع ملفات عدة أبرزها «التمويل الشامل، والتنمية المستدامة»، وهما من أولوياتنا، ونحن نحرز تقدما في هذا المضمار. وأشار إلى أن الخطة استندت إلى 3 أهداف رئيسية، ممثلة في: «تمكين البشر، وصون البيئة وكوكب الأرض، وتشكيل آفاق جديدة عبر الاستفادة من التكنولوجيا لخدمة شعوب العالم».
من جهتها، أكدت مستشار وزير التجارة والاستثمار المشرفة العامة للجنة التنفيذية لتحسين أداء الأعمال في القطاع الخاص «تيسير» إيمان المطيري أن المرأة في السعودية حصلت على تمكين كامل حاليا، والإصلاحات الأخيرة للمساواة بين المرأة والرجل كانت قوية.
وقالت: «ترؤسنا مجموعة الـ20 مهم جدا، واليابان في النسخة الماضية أكدت أهمية دور المرأة، ونحن سنتابع التوجه عينه». وشددت على تعزيز حاضنات الأعمال، إذ تشكل المرأة نحو 20% من أصحاب المشاريع والمنشآت في العالم، و50% من خريجي الجامعات من النساء.
وشددت على ضرورة التركيز على إخضاع النساء إلى التدريب المهني والتعليمي في القيادة والذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة.
وخلال جلسات المنتدى، كشف وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر الخريف أن السعودية تشهد افتتاح ما بين 50 إلى 70 مصنعا جديدا شهريا.
وبين أن الوزارة انتهت من إعداد نظام التعدين، وهو قيد المراجعة النهائية في مجلس الشورى ليكون جاهزا للمستثمرين، مبينا أن الوزارة تعمل على تفعيل التطبيقات، والمسح الجيولوجي، وقيمته مليارا ريال.
وبين أن السعودية تعي أهمية المساهمة بمكافحة التغير المناخي، ومشروع «نيوم» مثال على خطوات السعودية لدعم الطاقة النظيفة.
وأضاف قائلا: «لسنا خائفين من البرهنة عن قدراتنا كمنتج لاعب ومسؤول، لا يمكن أن نقف مكتوفي الأيدي كمنتج للنفط دون تقديم الحلول حول الانبعاثات الضارة بالمناخ».
ووجه الحضور بزيارة السعودية، ومشاهدتها على أرض الواقع، قائلا: «زوروا السعودية، المشاهدة المباشرة أفضل من التخيل».
وكشف وزير المالية محمد الجدعان، على هامش مؤتمر «دافوس» أمس (الخميس)، أن العالم يشعر بتفاؤل أكبر عما كان عليه العام الماضي. وحول رئاسة السعودية لمجموعة الـ20 العام الحالي، بين الجدعان أن السعودية ستتعامل مع ملفات عدة أبرزها «التمويل الشامل، والتنمية المستدامة»، وهما من أولوياتنا، ونحن نحرز تقدما في هذا المضمار. وأشار إلى أن الخطة استندت إلى 3 أهداف رئيسية، ممثلة في: «تمكين البشر، وصون البيئة وكوكب الأرض، وتشكيل آفاق جديدة عبر الاستفادة من التكنولوجيا لخدمة شعوب العالم».
من جهتها، أكدت مستشار وزير التجارة والاستثمار المشرفة العامة للجنة التنفيذية لتحسين أداء الأعمال في القطاع الخاص «تيسير» إيمان المطيري أن المرأة في السعودية حصلت على تمكين كامل حاليا، والإصلاحات الأخيرة للمساواة بين المرأة والرجل كانت قوية.
وقالت: «ترؤسنا مجموعة الـ20 مهم جدا، واليابان في النسخة الماضية أكدت أهمية دور المرأة، ونحن سنتابع التوجه عينه». وشددت على تعزيز حاضنات الأعمال، إذ تشكل المرأة نحو 20% من أصحاب المشاريع والمنشآت في العالم، و50% من خريجي الجامعات من النساء.
وشددت على ضرورة التركيز على إخضاع النساء إلى التدريب المهني والتعليمي في القيادة والذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة.
وخلال جلسات المنتدى، كشف وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر الخريف أن السعودية تشهد افتتاح ما بين 50 إلى 70 مصنعا جديدا شهريا.
وبين أن الوزارة انتهت من إعداد نظام التعدين، وهو قيد المراجعة النهائية في مجلس الشورى ليكون جاهزا للمستثمرين، مبينا أن الوزارة تعمل على تفعيل التطبيقات، والمسح الجيولوجي، وقيمته مليارا ريال.