كشفت مصادر ذات علاقة بمكاتب الاستقدام لـ«عكاظ» أن تكلفة العمالة المنزلية الأوغندية في ارتفاع مستمر مع بدء العد التنازل لدخول شهر رمضان، لافتة إلى أن فاتورة الاستقدام تراوح حاليا بين 8 - 10 آلاف ريال مقابل 7 آلاف ريال.
وتوقعت أن تصل الأسعار خلال الفترة القادمة إلى ما بين 9 - 10 آلاف ريال، مع زيادة الطلب على العمالة المنزلية لموسم شهر رمضان، مقارنة ببقية شهور العام.
وأكدت المصادر أن الطلب على استقدام العمالة المنزلية الأوغندية في ارتفاع بشكل سنوي، مقدرة إجمالي العمالة المنزلية الأوغندية التي تصل إلى المملكة شهريا بنحو 2500 - 3000 عاملة منزلية، وأن عدد المعاملات التي تنجزها المكاتب متفاوتة، فبعضها يصل إلى 200 عاملة شهريا فيما البعض لا يتجاوز 50 عاملة شهريا.
وذكرت أن الطلب على العمالة المنزلية الأوغندية في ارتفاع متزايد مع قرار وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بتجمد الاتفاقية مع أثيوبيا لاستقدام العمالة المنزلية، التي أعلن عنها في يونيو الماضي.
وقالت المصادر:«الطلب على العمالة المنزلية يرتفع خلال شهري جمادى الثانية ورجب استعدادا لموسم شهر رمضان المبارك، ومكاتب الاستقدام بدأت الاستعداد لمواجهة الطلب لشهر رمضان».
وأشارت إلى أن الحكومة الأوغندية خصصت مبنى واحدا لجميع الدوائر الرسمية ذات العلاقة باستكمال إجراءات العمالة المنزلية، إذ إن تجميع الدوائر الحكومية في مكان واحد يمنع عمليات ضياع المستندات الرسمية.
من ناحيته أكد حكيم الخنيزي «مستثمر» أن الطلب على العمالة المنزلية خلال شهر رمضان المبارك يبدأ قبل 4 أشهر تقريبا، وحاليا بدأت الطلبات منذ شهر تقريبا.
وقال: «عمليات نقل الكفالة قبل شهر رمضان المبارك ترتفع بشكل كبير، سواء من شركات الاستقدام أو المكاتب أو الأفراد، وتصل قيمة نقل كفالة العمالة المنزلية بين 25- 30 ألف ريال، وارتفاع تكلفة نقل الكفالة يأتي بسبب التجربة وكذلك الاتفاق على القيام بمهام احتياجات شهر رمضان المبارك».
وأضاف، الاستقدام من إثيوبيا مجمد، والأسواق المفتوحة محصورة في (أوغندا، الفلبين)، وتصل تكلفة استقدام عمالة منزلية من أوغندا إلى ما بين 9 - 10 آلاف ريال، ومن الفلبين تراوح بين 18- 20 ألف ريال.
وتوقعت أن تصل الأسعار خلال الفترة القادمة إلى ما بين 9 - 10 آلاف ريال، مع زيادة الطلب على العمالة المنزلية لموسم شهر رمضان، مقارنة ببقية شهور العام.
وأكدت المصادر أن الطلب على استقدام العمالة المنزلية الأوغندية في ارتفاع بشكل سنوي، مقدرة إجمالي العمالة المنزلية الأوغندية التي تصل إلى المملكة شهريا بنحو 2500 - 3000 عاملة منزلية، وأن عدد المعاملات التي تنجزها المكاتب متفاوتة، فبعضها يصل إلى 200 عاملة شهريا فيما البعض لا يتجاوز 50 عاملة شهريا.
وذكرت أن الطلب على العمالة المنزلية الأوغندية في ارتفاع متزايد مع قرار وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بتجمد الاتفاقية مع أثيوبيا لاستقدام العمالة المنزلية، التي أعلن عنها في يونيو الماضي.
وقالت المصادر:«الطلب على العمالة المنزلية يرتفع خلال شهري جمادى الثانية ورجب استعدادا لموسم شهر رمضان المبارك، ومكاتب الاستقدام بدأت الاستعداد لمواجهة الطلب لشهر رمضان».
وأشارت إلى أن الحكومة الأوغندية خصصت مبنى واحدا لجميع الدوائر الرسمية ذات العلاقة باستكمال إجراءات العمالة المنزلية، إذ إن تجميع الدوائر الحكومية في مكان واحد يمنع عمليات ضياع المستندات الرسمية.
من ناحيته أكد حكيم الخنيزي «مستثمر» أن الطلب على العمالة المنزلية خلال شهر رمضان المبارك يبدأ قبل 4 أشهر تقريبا، وحاليا بدأت الطلبات منذ شهر تقريبا.
وقال: «عمليات نقل الكفالة قبل شهر رمضان المبارك ترتفع بشكل كبير، سواء من شركات الاستقدام أو المكاتب أو الأفراد، وتصل قيمة نقل كفالة العمالة المنزلية بين 25- 30 ألف ريال، وارتفاع تكلفة نقل الكفالة يأتي بسبب التجربة وكذلك الاتفاق على القيام بمهام احتياجات شهر رمضان المبارك».
وأضاف، الاستقدام من إثيوبيا مجمد، والأسواق المفتوحة محصورة في (أوغندا، الفلبين)، وتصل تكلفة استقدام عمالة منزلية من أوغندا إلى ما بين 9 - 10 آلاف ريال، ومن الفلبين تراوح بين 18- 20 ألف ريال.