رسم خبراء عالميون ومحليون خارطة طريق لنحو 70 ألف طالب وطالبة يتخرجون في الجامعات السعودية سنوياً، وذلك خلال فعاليات ملتقى «مستقبل التقدم»، التي انطلقت أمس في الرياض.
وشددت المشرف على الملتقى رجاء مؤمنة على أن رسالة المشاركين هي ترسيخ التقنيات الحديثة كأهمِّ روافد التدريب، وتطويع التقنيات المتجددة للتأهيل والتمكين، وتعزيز المَلَكاتِ الإبداعية والأفكارِ المُلْهِمة.
وطالبت بتسريع إعادة تشكيل الإدارة إلى التحول الرقمي وآفاق الثورة الصناعية الرابعة والذكاء الاصطناعي والتعليم الإلكتروني، مروراً بمهارات بناء علامة تجارية شخصية، وصولا إلى استطلاع مستقبل التوظيف في 2030.
وتوقع مخترع «مؤشر المستقبل» المؤلف والمحاضر أيان خان، توقف العديد من المهن وخلق وظائف جديدة في المستقبل.
ووضعت خبيرة تطوير الأعمال لميس هذباوي خارطة طريق لنجاح الخريجين الجدد في الجامعات والمدارس خلال ورشة عمل عن مهارات الاتصال والتوظيف في 2030، إذ تساءلت في البداية: «في كل عام يتخرج أكثر من 70 ألف طالب وطالبة بالسعودية، فما الذي يجعل كل واحد منهم يبرز، ما الشيء الذي يجب عليهم القيام به بعد التخرج».
في المقابل، عرضت الخبيرة التعليمية الدكتورة جانين شهال خلال ورشة عمل تفاعلية، أهم المهارات المطلوبة للتوظيف في 2030 والاحتياجات الحقيقية لأصحاب العمل خلال السنوات القادمة.
وشددت المشرف على الملتقى رجاء مؤمنة على أن رسالة المشاركين هي ترسيخ التقنيات الحديثة كأهمِّ روافد التدريب، وتطويع التقنيات المتجددة للتأهيل والتمكين، وتعزيز المَلَكاتِ الإبداعية والأفكارِ المُلْهِمة.
وطالبت بتسريع إعادة تشكيل الإدارة إلى التحول الرقمي وآفاق الثورة الصناعية الرابعة والذكاء الاصطناعي والتعليم الإلكتروني، مروراً بمهارات بناء علامة تجارية شخصية، وصولا إلى استطلاع مستقبل التوظيف في 2030.
وتوقع مخترع «مؤشر المستقبل» المؤلف والمحاضر أيان خان، توقف العديد من المهن وخلق وظائف جديدة في المستقبل.
ووضعت خبيرة تطوير الأعمال لميس هذباوي خارطة طريق لنجاح الخريجين الجدد في الجامعات والمدارس خلال ورشة عمل عن مهارات الاتصال والتوظيف في 2030، إذ تساءلت في البداية: «في كل عام يتخرج أكثر من 70 ألف طالب وطالبة بالسعودية، فما الذي يجعل كل واحد منهم يبرز، ما الشيء الذي يجب عليهم القيام به بعد التخرج».
في المقابل، عرضت الخبيرة التعليمية الدكتورة جانين شهال خلال ورشة عمل تفاعلية، أهم المهارات المطلوبة للتوظيف في 2030 والاحتياجات الحقيقية لأصحاب العمل خلال السنوات القادمة.