كشف تقرير حديث لـ«بلومبيرغ» أن صندوق الاستثمارات العامة السعودي باع معظم أسهمه في شركة «تسلا» أخيرا، وخروجه من أكبر الشركات المتخصصة في السيارات الكهربائية.
وأبقت السعودية على 39151 سهما فقط في نهاية العام، بعد أن كان إجمالي أسهمها 8.2 مليون سهم، وتعد ضمن أكبر 5 مالكين. وكان الصندوق قد اشترى نحو 5% من أسهم الشركة.
وتختص الشركة بصناعة السيارات الكهربائية، والمكونات الكهربائية للقطارات الكهربائية، وتتداول أسهمها في بورصة ناسداك بشعار TSLA، وحازت أرباحا بعد 10 سنوات في الربع الأول عام 2013.
وتقوم الشركة ببيع مجموعات بطاريات الليثيوم أيون لشركات عالمية، لاستخدامها في القطارات الكهربائية، وأعلن مجلس إدارة الشركة أنه يسعى للإنتاج الكمي للسيارات الكهربائية، لخفض تكلفتها لتكون في متناول المستهلك المتوسط.
يذكر أن الشركة حققت خلال الربع الرابع من العام الماضي أرباحا قوية.
وأبقت السعودية على 39151 سهما فقط في نهاية العام، بعد أن كان إجمالي أسهمها 8.2 مليون سهم، وتعد ضمن أكبر 5 مالكين. وكان الصندوق قد اشترى نحو 5% من أسهم الشركة.
وتختص الشركة بصناعة السيارات الكهربائية، والمكونات الكهربائية للقطارات الكهربائية، وتتداول أسهمها في بورصة ناسداك بشعار TSLA، وحازت أرباحا بعد 10 سنوات في الربع الأول عام 2013.
وتقوم الشركة ببيع مجموعات بطاريات الليثيوم أيون لشركات عالمية، لاستخدامها في القطارات الكهربائية، وأعلن مجلس إدارة الشركة أنه يسعى للإنتاج الكمي للسيارات الكهربائية، لخفض تكلفتها لتكون في متناول المستهلك المتوسط.
يذكر أن الشركة حققت خلال الربع الرابع من العام الماضي أرباحا قوية.