كشف مدير عام «مدن» المهندس خالد السالم، أن «مدن» تحتضن توطين صناعة الطائرات دون طيار، إذ تم توقيع عقد تأجير أرض صناعية في المدينة الصناعية الثانية بالرياض مع شركة «إنترا للتقنيات الدفاعية»، لإقامة مشروع لتطوير وتصنيع منظومات الطائرات دون طيار، إضافة إلى تطوير مجالات الاتصالات وتقنية المعلومات، ما يساعد في إيجاد كوادر وطنية تسهم في تنمية الاقتصاد الوطني.
وأضاف قائلاً: «الطلب على الصناعات العسكرية قوي وعلينا تلبيته، تزامناً مع رؤية السعودية 2030 لتوطين أكثر من 50% من الإنفاق العسكري، وتوسيع نطاق الصناعات الوطنية لتشمل القطاعات الأكثر تعقيداً، مثل الطيران العسكري، وتأسيس منظومة متكاملة من الخدمات والصناعات المساندة، وإقامة مجمعات صناعية متخصصة ومتكاملة تضم الأنشطة الرئيسية في هذا المجال».
وبين المهندس السالم، أنه خلال العام الماضي 2019، تم إطلاق تعاون إستراتيجي بين «مدن» والهيئة العامة للصناعات العسكرية؛ بهدف تحفيز توطين الصناعات العسكرية ودعم توجه المملكة لجعل قطاع الصناعات العسكري رافداً مهماً للتنمية الاقتصادية، وزيادة إسهامه في المحتوى المحلي، وفتح فرص العمل للكوادر السعودية، ومن خلال هذا التعاون سيتم توجيه المستثمرين المرخصين في المجالات المستهدفة إلى المدن الصناعية التابعة لـ«مدن»، التي بدورها ستعمل على توفير حزم من المحفزات للمستثمرين في هذا القطاع، وسيعمل الجانبان لتأسيس تجمعات صناعية للقطاعات العسكرية المستهدفة داخل المدن الصناعية، وتقديم خيارات للمستثمرين لدعم قيام وتمكين المشاريع وضمان توسعتها واستدامتها وتطورها.
وأفاد بأن «مدن» نجحت في استقطاب شركة «تقنية علم» لإنشاء مجمع صناعات عسكرية في المدينة الصناعية بالخرج، ما يسهم في تعزيز مساعي نقل المعرفة التقنية وتوطين الخبرات في مجال التصنيع العسكري.
وأضاف قائلاً: «الطلب على الصناعات العسكرية قوي وعلينا تلبيته، تزامناً مع رؤية السعودية 2030 لتوطين أكثر من 50% من الإنفاق العسكري، وتوسيع نطاق الصناعات الوطنية لتشمل القطاعات الأكثر تعقيداً، مثل الطيران العسكري، وتأسيس منظومة متكاملة من الخدمات والصناعات المساندة، وإقامة مجمعات صناعية متخصصة ومتكاملة تضم الأنشطة الرئيسية في هذا المجال».
وبين المهندس السالم، أنه خلال العام الماضي 2019، تم إطلاق تعاون إستراتيجي بين «مدن» والهيئة العامة للصناعات العسكرية؛ بهدف تحفيز توطين الصناعات العسكرية ودعم توجه المملكة لجعل قطاع الصناعات العسكري رافداً مهماً للتنمية الاقتصادية، وزيادة إسهامه في المحتوى المحلي، وفتح فرص العمل للكوادر السعودية، ومن خلال هذا التعاون سيتم توجيه المستثمرين المرخصين في المجالات المستهدفة إلى المدن الصناعية التابعة لـ«مدن»، التي بدورها ستعمل على توفير حزم من المحفزات للمستثمرين في هذا القطاع، وسيعمل الجانبان لتأسيس تجمعات صناعية للقطاعات العسكرية المستهدفة داخل المدن الصناعية، وتقديم خيارات للمستثمرين لدعم قيام وتمكين المشاريع وضمان توسعتها واستدامتها وتطورها.
وأفاد بأن «مدن» نجحت في استقطاب شركة «تقنية علم» لإنشاء مجمع صناعات عسكرية في المدينة الصناعية بالخرج، ما يسهم في تعزيز مساعي نقل المعرفة التقنية وتوطين الخبرات في مجال التصنيع العسكري.