ما زالت بورصات آسيا وأوروبا تعيش حالة من دوامة تراجعات، فرغم بداية جيدة، تراجعت بورصة طوكيو وخسرت 1.68%. وفي أوروبا خسرت كل أسواق المال الأرباح التي حققتها أمس، وفتحت على انخفاض بلغ أكثر من 2 % في باريس، و3 % في لندن، و4% في فرانكفورت. أما مؤشرات العقود الآجلة الأمريكية فهي توحي بتراجع جديد لوول ستريت.
ويعكس انخفاض أسعار بعض الأسهم الوضع السيئ للصناعة العالمية، بدءا من قطاع الصناعات الجوية، أو بقطاع السيارات الذي يضطر لإغلاق مصانع له.
وتشهد الأسواق تقلبات في الأيام الأخيرة ما يدل على التوتر السائد.
وقال محلل في مجموعة «سويسكوت بنك إيبيك أوزكارديسكايا»: إن «السؤال لا يتعلق بمعرفة ما إذا كان سيحدث ركود بسبب فايروس كورونا المستجد بل إلى أي درجة سيكون خطيرا».
وأضاف: «الآن من غير المؤكد أن الإجراءات الكبيرة ستساعد الإحصاءات الاقتصادية إذا اضطر الاقتصاد الأمريكي للتوقف لتجنب انتشار المرض كما في أوروبا».
ويعكس انخفاض أسعار بعض الأسهم الوضع السيئ للصناعة العالمية، بدءا من قطاع الصناعات الجوية، أو بقطاع السيارات الذي يضطر لإغلاق مصانع له.
وتشهد الأسواق تقلبات في الأيام الأخيرة ما يدل على التوتر السائد.
وقال محلل في مجموعة «سويسكوت بنك إيبيك أوزكارديسكايا»: إن «السؤال لا يتعلق بمعرفة ما إذا كان سيحدث ركود بسبب فايروس كورونا المستجد بل إلى أي درجة سيكون خطيرا».
وأضاف: «الآن من غير المؤكد أن الإجراءات الكبيرة ستساعد الإحصاءات الاقتصادية إذا اضطر الاقتصاد الأمريكي للتوقف لتجنب انتشار المرض كما في أوروبا».