طالب متخصصان في التجارة الإلكترونية الشركات الصغيرة والمتوسطة بزيادة المرونة للتعامل مع أزمة كورونا. وأشارا إلى أن التحول الإلكتروني للشركات الصغيرة والمتوسطة بات أمراً ضرورياً.
وأوضحا خلال ندوة «حلول مبتكرة لاستمرارية الاعمال للمنشآت الصغيرة والمتوسطة في ظل الأزمات»، نظمتها غرفة تجارة وصناعة الشرقية «عن بعد» أخيراً، أن المنشآت الصغيرة والمتوسطة مطالبة بالتخطيط على المدى القريب والمتوسط والبعيد للتعامل مع الأزمة.
و دعا محمد الرزاز «مختص في التجارة الالكترونية» قطاع التجزئة، إلى التحول الإلكتروني بأسرع وقت. وقال: «التجارة الإلكترونية ليست صعبة نظرا لوجود سلسلة الحلول، والتحول الإلكتروني يتطلب فترة زمنية وبحاجة لاستراتيجية واضحة، كما أن التجارة الإلكترونية أصبحت في ضوء أزمة كورونا في وضع مثالي للغاية، كما أن فتح المحلات لا يعني انفراج الأزمة، وبعض الشركات استفادت من الأزمة وزادت مبيعاتها».
وأشار عبدالله الخالدي «مختص في التجارة الإلكترونية»، إلى ضرورة تعامل الشركات الصغيرة والمتوسطة بمرونة مع الأزمة الحالية، من خلال إيجاد الآليات المناسبة لإدارة سلسلة الإمدادات وسلسلة التوزيع وكذلك التعامل الأمثل مع إدارة الموظفين، لافتاً إلى أن الأزمات تكشف مواطن الضعف في الشركات بشكل واضح؛ ما يفرض معالجتها بطريقة سريعة لتجاوز المشكلات.
وشدد على ضرورة التركيز على الموارد الأساسية في الأزمات من خلال توظيفها بالطريقة المناسبة، والبحث عن الحلول للتكامل مع الشركات الأخرى، مطالباً بضرورة التعرف على اهتمامات العملاء و محاولة توظيف تلك الاهتمامات.
وبين أن رحلة العمل لدى الشركات تنقسم على 4 مراحل وهي الاستحواذ على العميل والتعامل مع العميل والمحافظة عليه والنمو في قاعدة العملاء. وذكر أن الشركات الاستشارية قادرة على استثمار الأزمة الحالية، من خلال طرح أفكارها وتسويقها بالطريقة المناسبة، منتقداً بعض الشركات من خلال التراخي في بناء قاعدة البيانات؛ ما يجعلها غير قادرة على التحرك المناسب في الأزمات، من خلال محدودية الخيارات.
وأوضحا خلال ندوة «حلول مبتكرة لاستمرارية الاعمال للمنشآت الصغيرة والمتوسطة في ظل الأزمات»، نظمتها غرفة تجارة وصناعة الشرقية «عن بعد» أخيراً، أن المنشآت الصغيرة والمتوسطة مطالبة بالتخطيط على المدى القريب والمتوسط والبعيد للتعامل مع الأزمة.
و دعا محمد الرزاز «مختص في التجارة الالكترونية» قطاع التجزئة، إلى التحول الإلكتروني بأسرع وقت. وقال: «التجارة الإلكترونية ليست صعبة نظرا لوجود سلسلة الحلول، والتحول الإلكتروني يتطلب فترة زمنية وبحاجة لاستراتيجية واضحة، كما أن التجارة الإلكترونية أصبحت في ضوء أزمة كورونا في وضع مثالي للغاية، كما أن فتح المحلات لا يعني انفراج الأزمة، وبعض الشركات استفادت من الأزمة وزادت مبيعاتها».
وأشار عبدالله الخالدي «مختص في التجارة الإلكترونية»، إلى ضرورة تعامل الشركات الصغيرة والمتوسطة بمرونة مع الأزمة الحالية، من خلال إيجاد الآليات المناسبة لإدارة سلسلة الإمدادات وسلسلة التوزيع وكذلك التعامل الأمثل مع إدارة الموظفين، لافتاً إلى أن الأزمات تكشف مواطن الضعف في الشركات بشكل واضح؛ ما يفرض معالجتها بطريقة سريعة لتجاوز المشكلات.
وشدد على ضرورة التركيز على الموارد الأساسية في الأزمات من خلال توظيفها بالطريقة المناسبة، والبحث عن الحلول للتكامل مع الشركات الأخرى، مطالباً بضرورة التعرف على اهتمامات العملاء و محاولة توظيف تلك الاهتمامات.
وبين أن رحلة العمل لدى الشركات تنقسم على 4 مراحل وهي الاستحواذ على العميل والتعامل مع العميل والمحافظة عليه والنمو في قاعدة العملاء. وذكر أن الشركات الاستشارية قادرة على استثمار الأزمة الحالية، من خلال طرح أفكارها وتسويقها بالطريقة المناسبة، منتقداً بعض الشركات من خلال التراخي في بناء قاعدة البيانات؛ ما يجعلها غير قادرة على التحرك المناسب في الأزمات، من خلال محدودية الخيارات.