أكد رئيس لجنة الضيافة والترفيه بغرفة تجارة وصناعة الشرقية حمد البوعلي لـ«عكاظ»، أن القطاع يمتلك الكثير من الحلول لتجاوز آثار جائحة كورونا، لافتا إلى أن القطاع من أكثر الأنشطة التجارية تضررا نتيجة الوباء، مع اضطرار الاستثمارات للإغلاق خلال الفترة الماضية استجابة للإجراءات الاحترازية المتخذة لمنع انتقال العدوى.
وقال: «هيئة الترفيه تتحسس الصعوبات والأضرار التي تواجه القطاع؛ ما دفعها لحث المستثمرين للتواصل مع الهيئة لدراسة أوضاع القطاع والعمل على مساعدتها لتجاوز المرحلة الصعبة التي يمر بها قطاع الترفيه بالمملكة حاليا، وأتوقع إقدام هيئة الترفيه على إطلاق حزمة مبادرات لانتشال القطاع من الوضع الصعب نتيجة تداعيات جائحة كورونا».
وأوضح أن مبادرة الدولة لتقديم المساعدة لنحو 1.2 مليون موظف سعودي يعملون في القطاع الخاص تمثل خطوة أساسية للتخفيف من الآثار الكبيرة على مختلف القطاعات التجارية ومنها قطاع الترفيه. وأضاف: «إغلاق قطاع الترفيه خلال الفترة الماضية أثر على التدفقات المالية وقدرة المؤسسات على تحمل النفقات وصرف الرواتب للعاملين، وقطاع الترفيه يستقطب آلاف الشباب السعوديين من الجنسين».
وأفاد أن إعادة الهيكلة من أحد الحلول المناسبة لتفادي الخسائر الكبيرة الناجمة عن جائحة كورونا.
وشدد على ضرورة التفكير خارج الصندوق لتقليص الإنفاق لتجاوز الأزمة بطريقة احترافية.
وذكر أن بعض المؤسسات بدأت التعامل مع الأزمة، إذ بدأ عدد من الشركات في قطاع الترفيه بإطلاق بعض الألعاب الترفيهية بواسطة التطبيقات بالهواتف الذكية أو برامج ترفيهية بواسطة شبكة الإنترنت. ونوه إلى أن الكثير من الشركات الترفيهية عمدت لتطوير برامجها لمواكبة التطورات التي فرضتها جائحة كورونا.
وقال: «هيئة الترفيه تتحسس الصعوبات والأضرار التي تواجه القطاع؛ ما دفعها لحث المستثمرين للتواصل مع الهيئة لدراسة أوضاع القطاع والعمل على مساعدتها لتجاوز المرحلة الصعبة التي يمر بها قطاع الترفيه بالمملكة حاليا، وأتوقع إقدام هيئة الترفيه على إطلاق حزمة مبادرات لانتشال القطاع من الوضع الصعب نتيجة تداعيات جائحة كورونا».
وأوضح أن مبادرة الدولة لتقديم المساعدة لنحو 1.2 مليون موظف سعودي يعملون في القطاع الخاص تمثل خطوة أساسية للتخفيف من الآثار الكبيرة على مختلف القطاعات التجارية ومنها قطاع الترفيه. وأضاف: «إغلاق قطاع الترفيه خلال الفترة الماضية أثر على التدفقات المالية وقدرة المؤسسات على تحمل النفقات وصرف الرواتب للعاملين، وقطاع الترفيه يستقطب آلاف الشباب السعوديين من الجنسين».
وأفاد أن إعادة الهيكلة من أحد الحلول المناسبة لتفادي الخسائر الكبيرة الناجمة عن جائحة كورونا.
وشدد على ضرورة التفكير خارج الصندوق لتقليص الإنفاق لتجاوز الأزمة بطريقة احترافية.
وذكر أن بعض المؤسسات بدأت التعامل مع الأزمة، إذ بدأ عدد من الشركات في قطاع الترفيه بإطلاق بعض الألعاب الترفيهية بواسطة التطبيقات بالهواتف الذكية أو برامج ترفيهية بواسطة شبكة الإنترنت. ونوه إلى أن الكثير من الشركات الترفيهية عمدت لتطوير برامجها لمواكبة التطورات التي فرضتها جائحة كورونا.