استقر الذهب دون تغير يذكر، أمس (الثلاثاء)، إذ أبطلت التوترات الأمريكية - الصينية المحتدمة أثر الضغوط الناجمة عن تخفيف القيود المرتبطة بفايروس كورونا والمكاسب في أسواق الأسهم.
وبلغ السعر الفوري للذهب 1728.71 دولار للأوقية. وتراجعت عقود الذهب الأمريكية الآجلة 0.5% إلى 1727.30 دولار.
وقالت المحللة في آي. إن. جي وارين باترسون: «عامل الدعم الرئيسي لسوق الذهب هو تصاعد التوترات بين الصين والولايات المتحدة، وإذا رأينا مزيدا من التصعيد، فسنرى مزيدا من الارتفاع في الذهب».
ودافع مكتب وزارة الخارجية الصينية في هونغ كونغ وقائد أمن المدينة عن قوانين أمنية مقترحة بوصف بعض ما تخلل الاحتجاجات العارمة المؤيدة للديموقراطية العام الماضي بأنه من قبيل الإرهاب.
وبين مستشار البيت الأبيض للأمن القومي روبرت أوبراين أن التشريع المقترح قد يفضي إلى فرض عقوبات أمريكية على هونغ كونغ والصين، ويهدد وضع المدينة كمركز مالي.
وفي المعادن النفيسة الأخرى، ارتفع البلاديوم 0.9% إلى 2009.18 دولار للأوقية، وزادت الفضة 0.9% أيضا لتسجل 17.35 دولار، في حين نزل البلاتين 0.3% إلى 835.71 دولار للأوقية.
وبلغ السعر الفوري للذهب 1728.71 دولار للأوقية. وتراجعت عقود الذهب الأمريكية الآجلة 0.5% إلى 1727.30 دولار.
وقالت المحللة في آي. إن. جي وارين باترسون: «عامل الدعم الرئيسي لسوق الذهب هو تصاعد التوترات بين الصين والولايات المتحدة، وإذا رأينا مزيدا من التصعيد، فسنرى مزيدا من الارتفاع في الذهب».
ودافع مكتب وزارة الخارجية الصينية في هونغ كونغ وقائد أمن المدينة عن قوانين أمنية مقترحة بوصف بعض ما تخلل الاحتجاجات العارمة المؤيدة للديموقراطية العام الماضي بأنه من قبيل الإرهاب.
وبين مستشار البيت الأبيض للأمن القومي روبرت أوبراين أن التشريع المقترح قد يفضي إلى فرض عقوبات أمريكية على هونغ كونغ والصين، ويهدد وضع المدينة كمركز مالي.
وفي المعادن النفيسة الأخرى، ارتفع البلاديوم 0.9% إلى 2009.18 دولار للأوقية، وزادت الفضة 0.9% أيضا لتسجل 17.35 دولار، في حين نزل البلاتين 0.3% إلى 835.71 دولار للأوقية.