خفضت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني توقعاتها للاقتصاد العالمي خلال العام الحالي إلى انكماش قدره 4.6%، مقارنة بتوقعاتها السابقة في شهر أبريل الماضي بانكماش قدره 3.9%.
وبحسب موقع قناة «العربية»، قالت «فيتش»: «التخفيض جاء نتيجة تراجع التوقعات بانكماش منطقة اليورو وبريطانيا إلى 8% العام الحالي، وهو ما يزيد بسالب 1% عن تقديراتها الشهر الماضي».
ووفقا للوكالة، فإنه رغم حزم التحفيز، إلا أن عودة الناتج المحلي الإجمالي في الولايات المتحدة وأوروبا إلى مستويات ما قبل كورونا قد يستغرق عامين أي في منتصف 2022.
وتتوقع «فيتش» انكماش اقتصاد منطقة اليورو بـ 8.2%، وانكماش اقتصاد بريطانيا بـ 7.8% العام الحالي، وانكماش اقتصاد أمريكا العام الحالي بـ 5.6%، ونمو اقتصاد الصين بـ 0.7%، وانكماش اقتصاد اليابان بـ 5%. وتوقعت أن تشهد البرازيل وروسيا انكماشا يتراوح بين 5 و6% خلال العام الحالي.
وكان صندوق النقد الدولي توقع في أحدث تقاريره، أن يدفع وباء كوفيد 19 بالاقتصاد العالمي في اتّجاه ركود عميق هذا العام متوقعا تراجع الناتج العالمي بنسبة 3%.
وبحسب تقرير آفاق الاقتصاد العالمي الصادر عن الصندوق، بإمكان الاقتصاد العالمي تحقيق انتعاش بنسبة 5.8% في 2021 إذا تم احتواء الفايروس وعادت الحركة الاقتصادية إلى طبيعتها. ولتقريب حجم الخسارة ذكر الصندوق أن خسارة الاقتصاد العالمي توازي حجم اقتصادي ألمانيا واليابان.
وبحسب موقع قناة «العربية»، قالت «فيتش»: «التخفيض جاء نتيجة تراجع التوقعات بانكماش منطقة اليورو وبريطانيا إلى 8% العام الحالي، وهو ما يزيد بسالب 1% عن تقديراتها الشهر الماضي».
ووفقا للوكالة، فإنه رغم حزم التحفيز، إلا أن عودة الناتج المحلي الإجمالي في الولايات المتحدة وأوروبا إلى مستويات ما قبل كورونا قد يستغرق عامين أي في منتصف 2022.
وتتوقع «فيتش» انكماش اقتصاد منطقة اليورو بـ 8.2%، وانكماش اقتصاد بريطانيا بـ 7.8% العام الحالي، وانكماش اقتصاد أمريكا العام الحالي بـ 5.6%، ونمو اقتصاد الصين بـ 0.7%، وانكماش اقتصاد اليابان بـ 5%. وتوقعت أن تشهد البرازيل وروسيا انكماشا يتراوح بين 5 و6% خلال العام الحالي.
وكان صندوق النقد الدولي توقع في أحدث تقاريره، أن يدفع وباء كوفيد 19 بالاقتصاد العالمي في اتّجاه ركود عميق هذا العام متوقعا تراجع الناتج العالمي بنسبة 3%.
وبحسب تقرير آفاق الاقتصاد العالمي الصادر عن الصندوق، بإمكان الاقتصاد العالمي تحقيق انتعاش بنسبة 5.8% في 2021 إذا تم احتواء الفايروس وعادت الحركة الاقتصادية إلى طبيعتها. ولتقريب حجم الخسارة ذكر الصندوق أن خسارة الاقتصاد العالمي توازي حجم اقتصادي ألمانيا واليابان.