كشفت لائحة الأسعار الجديدة، أن السعودية طبقت أكبر زيادة في أسعار صادراتها من النفط في 20 عاماً، حيث ستمحو هذه الزيادات على أسعار الخام السعودي تقريباً جميع الخصومات خلال الفترة الماضية.
ورفعت السعودية أسعار صادرات جميع نفوطها لشهر يوليو إلى آسيا بين 5.60 دولار و7.30 دولار للبرميل.
وباعتبار المملكة محدد الأسعار في الشرق الأوسط، قد يقوم منتجون آخرون برفع أسعارهم الرسمية أيضاً.
من جهته، توقع بنك «مورغان ستانلي» حدوث نقص في إمدادات النفط بالسوق في النصف الثاني من العام الحالي، وتقلص المخزونات في الربع الرابع والربع الأول من العام القادم.
وذكر أن أسعار النفط صعدت بسرعة لمعدلات تثير مخاطر حدوث تراجع نظراً لضعف وضع الطلب، وذلك بعد أن بلغ الخام القياسي أعلى سعر له في 3 أشهر.
وكانت أسعار النفط، قد ارتفعت، أمس، إثر اتفاق كبرى الدول المنتجة للخام على تمديد اتفاق لخفض قياسي للإمدادات حتى نهاية يوليو القادم، مع بلوغ واردات الصين من النفط أعلى مستوى لها على الإطلاق في مايو الماضي.
ووصلت هوامش التكرير لمستويات تاريخية منخفضة وظلت مخزونات المنتجات البترولية مرتفعة بالمقارنة بمخزونات النفط الخام بما يشير إلى أن تعافي الطلب يتسم بهشاشة نسبية.
ورفعت السعودية أسعار صادرات جميع نفوطها لشهر يوليو إلى آسيا بين 5.60 دولار و7.30 دولار للبرميل.
وباعتبار المملكة محدد الأسعار في الشرق الأوسط، قد يقوم منتجون آخرون برفع أسعارهم الرسمية أيضاً.
من جهته، توقع بنك «مورغان ستانلي» حدوث نقص في إمدادات النفط بالسوق في النصف الثاني من العام الحالي، وتقلص المخزونات في الربع الرابع والربع الأول من العام القادم.
وذكر أن أسعار النفط صعدت بسرعة لمعدلات تثير مخاطر حدوث تراجع نظراً لضعف وضع الطلب، وذلك بعد أن بلغ الخام القياسي أعلى سعر له في 3 أشهر.
وكانت أسعار النفط، قد ارتفعت، أمس، إثر اتفاق كبرى الدول المنتجة للخام على تمديد اتفاق لخفض قياسي للإمدادات حتى نهاية يوليو القادم، مع بلوغ واردات الصين من النفط أعلى مستوى لها على الإطلاق في مايو الماضي.
ووصلت هوامش التكرير لمستويات تاريخية منخفضة وظلت مخزونات المنتجات البترولية مرتفعة بالمقارنة بمخزونات النفط الخام بما يشير إلى أن تعافي الطلب يتسم بهشاشة نسبية.