كشف وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان، أن شركة أرامكو استشعرت تحسن الطلب على النفط خلال الفترة الأخيرة؛ ما دفعها لزيادة أسعار صادرات المملكة النفطية، وتحسين معدلات التسعير.
وبين أن الحكومة هي المنظم لقطاع الطاقة، وشركة أرامكو لها استقلالها في ما يتعلق بالعمليات والتعاقدات الخارجية، لافتاً إلى أن الوزارة تحدد الإنتاج، وأرامكو تختص بتحديد معادلات التسعير إضافة إلى الأسواق والعملاء.
وحول اتفاق «أوبك بلس» الأخير بشأن تمديد خفض إنتاج النفط لشهر إضافي حتى نهاية شهر يوليو القادم، أوضح وزير الطاقة، خلال تصريح تلفزيوني، أن الظروف الاستثنائية جعلت الجميع يعي أن الحلول التي يخرج بها اجتماع أوبك والحلفاء يجب الالتزام بها.
وأضاف: «الاجتماع الأخير شهد اعتراف بعض الدول بأنها لم تلتزم باتفاق خفض الإنتاج بالكامل، لكن لديها الرغبة في تعويض ذلك والالتزام خلال الأشهر القادمة بتخفيضات مستقبلية».
وحول جائحة كورونا وتأثيرها على القطاع، لفت الوزير إلى أن قطاع الطاقة كان من أكثر القطاعات تأثراً بجائحة كورونا نتيجة تقلص الطلب.
وكانت وكالة «بلومبيرغ» الأمريكية كشفت، أخيراً، أن أرامكو رفعت سعر الخام العربي الخفيف إلى آسيا بنحو 6.1 دولار للبرميل، كأكبر زيادة لأسعار صادرات النفط الخام خلال العقدين الماضيين، وذلك في إطار إستراتيجية السعودية لدعم سوق النفط بعد اتفاق «أوبك+» على تمديد تخفيض الإنتاج. يذكر أن دول «أوبك +» وافقت (السبت) الماضي، على تمديد خفض إنتاج النفط لشهر إضافي حتى نهاية شهر يوليو القادم.
وبين أن الحكومة هي المنظم لقطاع الطاقة، وشركة أرامكو لها استقلالها في ما يتعلق بالعمليات والتعاقدات الخارجية، لافتاً إلى أن الوزارة تحدد الإنتاج، وأرامكو تختص بتحديد معادلات التسعير إضافة إلى الأسواق والعملاء.
وحول اتفاق «أوبك بلس» الأخير بشأن تمديد خفض إنتاج النفط لشهر إضافي حتى نهاية شهر يوليو القادم، أوضح وزير الطاقة، خلال تصريح تلفزيوني، أن الظروف الاستثنائية جعلت الجميع يعي أن الحلول التي يخرج بها اجتماع أوبك والحلفاء يجب الالتزام بها.
وأضاف: «الاجتماع الأخير شهد اعتراف بعض الدول بأنها لم تلتزم باتفاق خفض الإنتاج بالكامل، لكن لديها الرغبة في تعويض ذلك والالتزام خلال الأشهر القادمة بتخفيضات مستقبلية».
وحول جائحة كورونا وتأثيرها على القطاع، لفت الوزير إلى أن قطاع الطاقة كان من أكثر القطاعات تأثراً بجائحة كورونا نتيجة تقلص الطلب.
وكانت وكالة «بلومبيرغ» الأمريكية كشفت، أخيراً، أن أرامكو رفعت سعر الخام العربي الخفيف إلى آسيا بنحو 6.1 دولار للبرميل، كأكبر زيادة لأسعار صادرات النفط الخام خلال العقدين الماضيين، وذلك في إطار إستراتيجية السعودية لدعم سوق النفط بعد اتفاق «أوبك+» على تمديد تخفيض الإنتاج. يذكر أن دول «أوبك +» وافقت (السبت) الماضي، على تمديد خفض إنتاج النفط لشهر إضافي حتى نهاية شهر يوليو القادم.