أظهر رصد أجرته «عكاظ» أن نسبة البطالة تراجعت خلال عام واحد بنسبة 5.6%، بانخفاضها من مستوى 12.5% خلال الربع الأول من العام الماضي 2019 حتى الربع الأول من العام الحالي 2020 التي تراجعت نسبة البطالة إلى مستوى 11.8%، وفي حال استمرار انخفاض البطالة بالنسبة ذاتها فإن نسبة البطالة ستصبح دون الـ7% بحلول عام 2030.
وحول انخفاض نسبة البطالة للربع الأول من العام الحالي، أكد المختص في التجارة الدولية المهندس رامي إكرام لـ«عكاظ» أن البطالة سجلت انخفاضا ملحوظا لدى السيدات لعدة أسباب؛ أهمها إطلاق وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية مع شركائها مجموعة من الإجراءات عامي 2018 و2019 لزيادة نسبة التوطين في قطاعات ومهن محددة، شملت التركيز على توظيف الخريجين ممن ليست لديهم خبرة أو ممن أمضوا فترة في البحث عن عمل، ساهم ذلك بخفض معدل البطالة.
وأوضح أن الشراكة الحكومية مع القطاع الخاص دعم مبادرات التوطين، وساهمت في إحلال السعوديين في العديد من الوظائف.
من جهته، أكد الخبير الاقتصادي الدكتور محمد أبو الجدائل أن البطالة سجلت انخفاضاً رغم ارتفاع عدد الشباب حديثي التخرج ممن أمضوا 3 أشهر في البحث عن عمل خلال الربع الأول من العام الحالي، وبلغ عددهم أكثر من 78 ألف مواطن بزيادة نسبتها 57% من الفترة المماثلة للعام الماضي، وهذا يعد إشارة قوية لانخفاض نسبة البطالة رغم زيادة أعداد الخريجين.
وبين أن تنفيذ برامج التوطين في العديد من القطاعات مثل «التشغيل والصيانة، والقطاع الصحي، والاتصالات وتقنية المعلومات، وقطاع العقار والمقاولات، وقطاع المطاعم والمقاهي، ونشاط الإيواء السياحي، و12 نشاطا فرعيا في قطاع التجزئة، والقطاع الصناعي والزراعي، ومهن المحاسبة والمراجعة»، دعم حصول السعوديين على الوظائف.
وحول انخفاض نسبة البطالة للربع الأول من العام الحالي، أكد المختص في التجارة الدولية المهندس رامي إكرام لـ«عكاظ» أن البطالة سجلت انخفاضا ملحوظا لدى السيدات لعدة أسباب؛ أهمها إطلاق وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية مع شركائها مجموعة من الإجراءات عامي 2018 و2019 لزيادة نسبة التوطين في قطاعات ومهن محددة، شملت التركيز على توظيف الخريجين ممن ليست لديهم خبرة أو ممن أمضوا فترة في البحث عن عمل، ساهم ذلك بخفض معدل البطالة.
وأوضح أن الشراكة الحكومية مع القطاع الخاص دعم مبادرات التوطين، وساهمت في إحلال السعوديين في العديد من الوظائف.
من جهته، أكد الخبير الاقتصادي الدكتور محمد أبو الجدائل أن البطالة سجلت انخفاضاً رغم ارتفاع عدد الشباب حديثي التخرج ممن أمضوا 3 أشهر في البحث عن عمل خلال الربع الأول من العام الحالي، وبلغ عددهم أكثر من 78 ألف مواطن بزيادة نسبتها 57% من الفترة المماثلة للعام الماضي، وهذا يعد إشارة قوية لانخفاض نسبة البطالة رغم زيادة أعداد الخريجين.
وبين أن تنفيذ برامج التوطين في العديد من القطاعات مثل «التشغيل والصيانة، والقطاع الصحي، والاتصالات وتقنية المعلومات، وقطاع العقار والمقاولات، وقطاع المطاعم والمقاهي، ونشاط الإيواء السياحي، و12 نشاطا فرعيا في قطاع التجزئة، والقطاع الصناعي والزراعي، ومهن المحاسبة والمراجعة»، دعم حصول السعوديين على الوظائف.