قدمت ساعات «تيودور» أحد منتجاتها الرائدة «بلاك باي 58» بالنسخة الجديدة ذات اللون الأزرق الداكن، استمراراً للتقاليد التي اعتادت عليها في ما يخص الساعات الرياضية الزرقاء.
واستمدت «تيودور» إصدار الساعة الحديثة «بلاك باي 58» باللون الأزرق الداكن، وأيضاً هناك حدث تاريخي استمدت منه تصميمها الذي يعود لعام 1958، الذي شهد إنتاج وتقديم أول ساعة تيودور مضادة للماء، بعمق 200 متر «660 قدما».
ومن بين الصفات الجمالية لهذه الساعة التاريخية، تقدم لنا «تيودور» ساعة بقطر 39 ملم، بما يتماشى مع الأبعاد المميزة للساعة التي تعود للخمسينات، وتعتبر الساعة مثالية للمولعين بالساعات العصرية الكلاسيكية، وإضافة إلى ذلك فإن تيودور بلاك باي 58 «الأزرق الداكن» تتميز بانتمائها إلى الساعات الرياضية التقليدية الزرقاء من تيودور.
ويعود تاريخ ساعة «تيودور» التي تمت صناعتها للغواصين إلى عام 1954 مع إطلاق النموذج 7922 من تلك الساعة، والتي تتميز بأنها ضد الماء حتى 100 متر «330 قدما»، وهي أول ساعة تمت صناعتها ضمن سلسلة طويلة من الساعات التي تمت صناعتها للغواصين وتتميز بأن أسعارها في متناول اليد، وأنها ذات دقة وموثوقية عالية، وشهدت العقود السبعة التي تلت صناعة النموذج 7922، تحسيناً مستمراً لصناعة ساعات تيودور للغواصين، ثم اكتسبت شهرة واسعة من المحترفين في هذا المجال، بما في ذلك بعض أكبر القوات البحرية في العالم.
وتعتبر الساعات عبارة عن مزيد من الجمال التقليدي وصناعة الساعات المعاصرة، وهي بعيدة عن الاستنساخ، وتعد ساعات مميزة تجمع جمال تصاميم 7 عقود، ولها لمسة حديثة الطراز.
وتعد ساعات «تيودور» علامة تجارية سويسرية لصناعة الساعات وحائزة على العديد من الجوائز، وتقوم بتقديم ساعات راقية وذات قيمة فريدة وموثوقية عالية، وتعود أصول تيودور إلى عام 1926، عندما تم تسجيل «The Tudor» لأول مرة علامةً تجاريةً نيابةً عن مؤسس رولكس، هانس ويلزدورف، وقام ويلزدورف بتأسيس شركة مونتريس تيودور في عام 1946 لتقديم ساعات ذات جودة عالية وتتمتع بالثقة نفسها التي تتمتع بها ساعات رولكس، وبأسعار في متناول اليد. لقد تم اختيار ساعات تيودور من قبل المغامرين الأكثر جرأة على الأرض وتحت الماء وعلى الجليد نظراً لقوتها وقدرتها الكبيرة. اليوم، تضم ساعات تيودور مجموعة مميزة من الموديلات مثل بلاك باي، وبيلاجوس.
واستمدت «تيودور» إصدار الساعة الحديثة «بلاك باي 58» باللون الأزرق الداكن، وأيضاً هناك حدث تاريخي استمدت منه تصميمها الذي يعود لعام 1958، الذي شهد إنتاج وتقديم أول ساعة تيودور مضادة للماء، بعمق 200 متر «660 قدما».
ومن بين الصفات الجمالية لهذه الساعة التاريخية، تقدم لنا «تيودور» ساعة بقطر 39 ملم، بما يتماشى مع الأبعاد المميزة للساعة التي تعود للخمسينات، وتعتبر الساعة مثالية للمولعين بالساعات العصرية الكلاسيكية، وإضافة إلى ذلك فإن تيودور بلاك باي 58 «الأزرق الداكن» تتميز بانتمائها إلى الساعات الرياضية التقليدية الزرقاء من تيودور.
ويعود تاريخ ساعة «تيودور» التي تمت صناعتها للغواصين إلى عام 1954 مع إطلاق النموذج 7922 من تلك الساعة، والتي تتميز بأنها ضد الماء حتى 100 متر «330 قدما»، وهي أول ساعة تمت صناعتها ضمن سلسلة طويلة من الساعات التي تمت صناعتها للغواصين وتتميز بأن أسعارها في متناول اليد، وأنها ذات دقة وموثوقية عالية، وشهدت العقود السبعة التي تلت صناعة النموذج 7922، تحسيناً مستمراً لصناعة ساعات تيودور للغواصين، ثم اكتسبت شهرة واسعة من المحترفين في هذا المجال، بما في ذلك بعض أكبر القوات البحرية في العالم.
وتعتبر الساعات عبارة عن مزيد من الجمال التقليدي وصناعة الساعات المعاصرة، وهي بعيدة عن الاستنساخ، وتعد ساعات مميزة تجمع جمال تصاميم 7 عقود، ولها لمسة حديثة الطراز.
وتعد ساعات «تيودور» علامة تجارية سويسرية لصناعة الساعات وحائزة على العديد من الجوائز، وتقوم بتقديم ساعات راقية وذات قيمة فريدة وموثوقية عالية، وتعود أصول تيودور إلى عام 1926، عندما تم تسجيل «The Tudor» لأول مرة علامةً تجاريةً نيابةً عن مؤسس رولكس، هانس ويلزدورف، وقام ويلزدورف بتأسيس شركة مونتريس تيودور في عام 1946 لتقديم ساعات ذات جودة عالية وتتمتع بالثقة نفسها التي تتمتع بها ساعات رولكس، وبأسعار في متناول اليد. لقد تم اختيار ساعات تيودور من قبل المغامرين الأكثر جرأة على الأرض وتحت الماء وعلى الجليد نظراً لقوتها وقدرتها الكبيرة. اليوم، تضم ساعات تيودور مجموعة مميزة من الموديلات مثل بلاك باي، وبيلاجوس.