عُقد اجتماع افتراضي أمس بين وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز ورئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) الدكتور عبدالله الغامدي، لاستعراض أوجه التعاون والفرص المشتركة بين منظومة الطاقة، ممثلة بوزارة الطاقة، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي.
وأوضح رئيس «سدايا»، أن الاجتماع استعرض أبرز محاور الإستراتيجية الوطنية للبيانات والذكاء الاصطناعي التي تفضّل باعتمادها أخيرا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، والتي من شأنها أن تُسهم في تمكين البرامج والقطاعات الحكومية والخاصة المختلفة من تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأشار إلى أن الإستراتيجية تُركّز على معالجة الأولويات الوطنية الملحّة، ووضع أسس التنافسية للانطلاق نحو الريادة الدولية لقطاعي البيانات والذكاء الاصطناعي.
وناقش الاجتماع، الذي حضره مسؤولون من الجانبين، نموذج العمل الناجح لمنظومة الطاقة، الذي يضم جميع الجهات الحكومية والشركات العاملة في القطاع، ضمن فريق واحدٍ، بطريقة تكاملية تساعد على تحقيق الأهداف المرجوة بشكل نموذجي ومستدام.
ومن المُستهدف أن يتوج التعاون بين وزارة الطاقة والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي بمذكرة تفاهم تُسهم في تعزيز فرص النمو الاقتصادي، وفتح آفاق جديدة من العمل المشترك، بالنظر لوجود فرص كبيرة للبحث والابتكار وبناء القدرات في مجالات الطاقة باستخدام البيانات والذكاء الاصطناعي، بما سيلعب دورا إيجابيا في إنتاجها واستهلاكها، وإيجاد الحلول المبتكرة المساهمة في نمو هذا القطاع الحيوي، إذ يُعد تكامل الجهود سبيلا لتحقيق رؤية المملكة 2030.
وأوضح رئيس «سدايا»، أن الاجتماع استعرض أبرز محاور الإستراتيجية الوطنية للبيانات والذكاء الاصطناعي التي تفضّل باعتمادها أخيرا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، والتي من شأنها أن تُسهم في تمكين البرامج والقطاعات الحكومية والخاصة المختلفة من تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأشار إلى أن الإستراتيجية تُركّز على معالجة الأولويات الوطنية الملحّة، ووضع أسس التنافسية للانطلاق نحو الريادة الدولية لقطاعي البيانات والذكاء الاصطناعي.
وناقش الاجتماع، الذي حضره مسؤولون من الجانبين، نموذج العمل الناجح لمنظومة الطاقة، الذي يضم جميع الجهات الحكومية والشركات العاملة في القطاع، ضمن فريق واحدٍ، بطريقة تكاملية تساعد على تحقيق الأهداف المرجوة بشكل نموذجي ومستدام.
ومن المُستهدف أن يتوج التعاون بين وزارة الطاقة والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي بمذكرة تفاهم تُسهم في تعزيز فرص النمو الاقتصادي، وفتح آفاق جديدة من العمل المشترك، بالنظر لوجود فرص كبيرة للبحث والابتكار وبناء القدرات في مجالات الطاقة باستخدام البيانات والذكاء الاصطناعي، بما سيلعب دورا إيجابيا في إنتاجها واستهلاكها، وإيجاد الحلول المبتكرة المساهمة في نمو هذا القطاع الحيوي، إذ يُعد تكامل الجهود سبيلا لتحقيق رؤية المملكة 2030.