سجلت سيولة سوق الأسهم أمس (الإثنين) أعلى مستوى لها منذ أكثر من عام، لتبلغ قيمتها 18.57 مليار ريال، فيما أغلق السوق عند أعلى مستوى له في 7 أشهر ونصف، عند مستوى 8256 نقطة، وتجاوزت الصفقات اليومية 650 ألف صفقة لأول مرة منذ 2006.
وارتفعت أسهم عدد من الشركات القيادية، بصعود سهم مصرف الراجحي (الأعلى وزنا في المؤشر) بنسبة 1%، فيما أغلق سهم أرامكو (ثاني أثقل الشركات وزنا في المؤشر) مرتفعا 0.28%، وارتفع سهم سابك 0.23% وكذلك أسهم شركة الاتصالات بنسبة 0.1%، فيما ارتفع سهم بنك الأهلي 4.75% الذي يعد خامس أكبر الشركات وزنا في المؤشر.
وارتفعت خلال جلسات الأسبوع الحالي والماضي، العديد من الشركات ارتفاعات بالنسبة القصوى، بعضها ارتفعت لعدة جلسات بأعلى سعر.
وفي هذا السياق، أكد محلل سوق الأسهم السعودي أنس الراجحي، أن سلوك الأسهم المحلية تغيرت تماما خلال العام الحالي 2020، فلم تعد تسجل الأسهم انخفاضات بالنسبة القصوى كما كانت في الأعوام الماضية عند وجود الأخبار السلبية، مؤكدا أنه خلال ذروة انتشار جائحة كورونا ووصول النفط لمستويات بالسالب، لم تسجل الأسهم انخفاضا بالنسبة القصوى لعدة أيام كما كان سابقا.
وأوضح أن ارتفاع السيولة في سوق الأسهم خلال الفترة الحالية بسبب جاذبية الاستثمار في هذا القطاع، مقارنة بالقطاعات الأخرى التي سجلت تأثرا بسبب انخفاض العائد على الودائع لعدة أسباب. وبين الراجحي أنه منذ تفعيل نموذج صانع السوق في منتصف عام 2018، أصبحت حركة الأسهم متزنة، فالفترة الماضية سجلت الأسهم المضاربية ارتفاعا محموما، وخلال جلسة أمس (الثلاثاء) تحركت الأسهم الثقيلة والقيادية.
وارتفعت أسهم عدد من الشركات القيادية، بصعود سهم مصرف الراجحي (الأعلى وزنا في المؤشر) بنسبة 1%، فيما أغلق سهم أرامكو (ثاني أثقل الشركات وزنا في المؤشر) مرتفعا 0.28%، وارتفع سهم سابك 0.23% وكذلك أسهم شركة الاتصالات بنسبة 0.1%، فيما ارتفع سهم بنك الأهلي 4.75% الذي يعد خامس أكبر الشركات وزنا في المؤشر.
وارتفعت خلال جلسات الأسبوع الحالي والماضي، العديد من الشركات ارتفاعات بالنسبة القصوى، بعضها ارتفعت لعدة جلسات بأعلى سعر.
وفي هذا السياق، أكد محلل سوق الأسهم السعودي أنس الراجحي، أن سلوك الأسهم المحلية تغيرت تماما خلال العام الحالي 2020، فلم تعد تسجل الأسهم انخفاضات بالنسبة القصوى كما كانت في الأعوام الماضية عند وجود الأخبار السلبية، مؤكدا أنه خلال ذروة انتشار جائحة كورونا ووصول النفط لمستويات بالسالب، لم تسجل الأسهم انخفاضا بالنسبة القصوى لعدة أيام كما كان سابقا.
وأوضح أن ارتفاع السيولة في سوق الأسهم خلال الفترة الحالية بسبب جاذبية الاستثمار في هذا القطاع، مقارنة بالقطاعات الأخرى التي سجلت تأثرا بسبب انخفاض العائد على الودائع لعدة أسباب. وبين الراجحي أنه منذ تفعيل نموذج صانع السوق في منتصف عام 2018، أصبحت حركة الأسهم متزنة، فالفترة الماضية سجلت الأسهم المضاربية ارتفاعا محموما، وخلال جلسة أمس (الثلاثاء) تحركت الأسهم الثقيلة والقيادية.