أكد وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان ضرورة دراسة جميع خيارات الحد من الانبعاثات المسببة لارتفاع درجة حرارة الأرض من أجل مكافحة تغير المناخ، لافتا إلى أن الاستغناء عن النفط والغاز احتمال بعيد وغير واقعي.
وقال خلال مؤتمر قمة سنغافورة للطاقة: «دعونا لا نقتصر في تركيزنا على الوقود المحبذ استخدامه بل على كيفية الحد منه والتكيف مع هذه الحقائق دونما محاباة لتفضيلات معينة».
وأشار إلى أن عدم الامتثال والالتزام يمكن أن يقوض اتفاق أوبك بلس.
وفي تصريحات سابقة أوضح الأمير عبدالعزيز بن سلمان أن «أوبك بلس عازمة على مواصلة الإستراتيجية التي بدأتها وهذا ما يجب أن نبقيه نصب أعيننا، ربما نرضى بعض الشيء عن الوفاء بالالتزامات والنجاح الذي أنجزناه، ولكن علينا المواصلة».
ونوه الأمير عبدالعزيز إلى وعود الدول لرفع التعويض في شهري نوفمبر وديسمبر القادمين للوفاء بكامل التزاماتهم وإقفال هذا الفصل نهائيا بحلول نهاية العام.
وأضاف:«أوبك بلس عليها الالتزام بما يعرف بالمبادئ الثلاثة، وأن نكون فاعلين ونبني قراراتنا بناء على المعلومات والبيانات، فالوقت يمضي سريعا، وعلينا أن نستبق الأحداث ونتخذ إجراءات وقائية ونتفادى الاتجاهات السلبية وتجاوزها قبل أن تشكل تهديدا وخطرا».
وقال خلال مؤتمر قمة سنغافورة للطاقة: «دعونا لا نقتصر في تركيزنا على الوقود المحبذ استخدامه بل على كيفية الحد منه والتكيف مع هذه الحقائق دونما محاباة لتفضيلات معينة».
وأشار إلى أن عدم الامتثال والالتزام يمكن أن يقوض اتفاق أوبك بلس.
وفي تصريحات سابقة أوضح الأمير عبدالعزيز بن سلمان أن «أوبك بلس عازمة على مواصلة الإستراتيجية التي بدأتها وهذا ما يجب أن نبقيه نصب أعيننا، ربما نرضى بعض الشيء عن الوفاء بالالتزامات والنجاح الذي أنجزناه، ولكن علينا المواصلة».
ونوه الأمير عبدالعزيز إلى وعود الدول لرفع التعويض في شهري نوفمبر وديسمبر القادمين للوفاء بكامل التزاماتهم وإقفال هذا الفصل نهائيا بحلول نهاية العام.
وأضاف:«أوبك بلس عليها الالتزام بما يعرف بالمبادئ الثلاثة، وأن نكون فاعلين ونبني قراراتنا بناء على المعلومات والبيانات، فالوقت يمضي سريعا، وعلينا أن نستبق الأحداث ونتخذ إجراءات وقائية ونتفادى الاتجاهات السلبية وتجاوزها قبل أن تشكل تهديدا وخطرا».