نسب المهندس عبدالعزيز العبودي الرئيس التنفيذي لشركة ذاخر مكة الانتعاش الاقتصادي الذي شهده القطاع العقاري في مكة المكرمة خلال السنوات القليلة الماضية إلى استجابة السوق للتحفيز المباشر من الدولة الذي وجده كباقي القطاعات الأخرى من خلال مبادرات وبرامج رؤية المملكة 2030، والتي أولت العاصمة المقدسة جل اهتمامها عبر تنفيذ المشاريع الضخمة في البنية التحتية بالإضافة إلى سن الأنظمة والتشريعات التي تؤسس للأرضية الصحية أمام المستثمرين للانطلاق في إنشاء المشاريع والاستفادة من البيئة الجاذبة التي هيأتها المملكة لتحقيق النهضة الشاملة التي نعيشها.
وأضاف العبودي قائلاً: «من خلال عملي لسنوات طويلة في عدد من المجالات ذات العلاقة بالقطاعات الصناعية والعقارية، أستطيع أن أؤكد أننا نعيش عصراً ذهبياً في تمكين القطاع الخاص للقيام بدوره في دفع عجلة التنمية والتطور في بلادنا، حيث مهدت رؤية 2030 الأرض الصلبة والبيئة الصحية أمام المستثمرين لتنفيذ المشاريع الضخمة التي تسهم في دعم الناتج المحلي وتوليد الوظائف لأبنائنا وبناتنا. تتميز العاصمة المقدسة تحديداً بخطة طموحة تستهدف لأن يصل عدد المعتمرين إلى ثلاثين مليوناً ورفع عدد الحجاج إلى ستة ملايين بحلول عام 2030، وهذا بحد ذاته مؤشر لا يمكن تجاهله من أي مستثمر في القطاع العقاري، حيث إن هذه الأعداد الضخمة تتجاوز 300% من الأرقام التي تم استقبالها قبيل جائحة فايروس كورونا؛ لذلك نجد الوتيرة المتسارعة في إنشاء المشاريع أو إطلاق مشاريع جديدة في كافة أرجاء مكة المكرمة لمواءمة البنية التحتية لاستيعاب هذه الزيادة الهائلة عبر توفير وحدات سكنية وغرف فندقية بفئات متعددة للتناسب مع كافة الرغبات بالتوازي مع المنحنى المتصاعد في أعداد زوار بيت الله الحرام، وهذا ما نعمل عليه في مشروع ذاخر مكة الذي سوف يحتوي عند اكتماله على قرابة 100 برج تضم وحدات سكنية وفندقية بمختلف الفئات ستتوفر مع خيارات متعددة ضمنها خيار تملك الوحدات في أبراج تقوم على تشغيلها كبرى شركات الفندقة المحلية والعالمية بالإضافة إلى مرافق الخدمات والتسوق العصرية». واختتم العبود حديثه بالتأكيد أنه على الرغم من المشاريع الكبرى القائمة حالياً إلا أن الفرص الواعدة ما زالت متاحة أمام الجميع للاستثمار والمساهمة في نهضة وطننا الغالي.
وأضاف العبودي قائلاً: «من خلال عملي لسنوات طويلة في عدد من المجالات ذات العلاقة بالقطاعات الصناعية والعقارية، أستطيع أن أؤكد أننا نعيش عصراً ذهبياً في تمكين القطاع الخاص للقيام بدوره في دفع عجلة التنمية والتطور في بلادنا، حيث مهدت رؤية 2030 الأرض الصلبة والبيئة الصحية أمام المستثمرين لتنفيذ المشاريع الضخمة التي تسهم في دعم الناتج المحلي وتوليد الوظائف لأبنائنا وبناتنا. تتميز العاصمة المقدسة تحديداً بخطة طموحة تستهدف لأن يصل عدد المعتمرين إلى ثلاثين مليوناً ورفع عدد الحجاج إلى ستة ملايين بحلول عام 2030، وهذا بحد ذاته مؤشر لا يمكن تجاهله من أي مستثمر في القطاع العقاري، حيث إن هذه الأعداد الضخمة تتجاوز 300% من الأرقام التي تم استقبالها قبيل جائحة فايروس كورونا؛ لذلك نجد الوتيرة المتسارعة في إنشاء المشاريع أو إطلاق مشاريع جديدة في كافة أرجاء مكة المكرمة لمواءمة البنية التحتية لاستيعاب هذه الزيادة الهائلة عبر توفير وحدات سكنية وغرف فندقية بفئات متعددة للتناسب مع كافة الرغبات بالتوازي مع المنحنى المتصاعد في أعداد زوار بيت الله الحرام، وهذا ما نعمل عليه في مشروع ذاخر مكة الذي سوف يحتوي عند اكتماله على قرابة 100 برج تضم وحدات سكنية وفندقية بمختلف الفئات ستتوفر مع خيارات متعددة ضمنها خيار تملك الوحدات في أبراج تقوم على تشغيلها كبرى شركات الفندقة المحلية والعالمية بالإضافة إلى مرافق الخدمات والتسوق العصرية». واختتم العبود حديثه بالتأكيد أنه على الرغم من المشاريع الكبرى القائمة حالياً إلا أن الفرص الواعدة ما زالت متاحة أمام الجميع للاستثمار والمساهمة في نهضة وطننا الغالي.