انتعشت مبيعات الذهب في السعودية، بالتزامن مع قرب نهاية شهر رمضان المبارك، والعد التنازلي لحلول عيد الفطر، وموسم الأعراس والزواجات، وذلك رغم زيادة أسعار الذهب عالمياً إلى 1831 دولارا للأوقية، إذ وصلت أسعار غرام الذهب في المملكة عيار 24 إلى 220.64 ريال (58.84 دولار)، كما صعد سعر غرام الذهب عيار 21 (الأكثر تداولا في المملكة) إلى 193.06 ريال (51.48 دولار). وزاد سعر غرام الذهب عيار 18 ليسجل 165.48 ريال (44.13 دولار)، وذلك مع التوقعات بعودته إلى 1900 دولار، بالقرب من أعلى مستوى قياسي بلغه فوق 2000 دولار في شهر أغسطس من العام 2020.
وأرجع متعاملون في قطاع الذهب لـ«عكاظ» زيادة الإقبال لارتفاع نسبة المشتريات من المشغولات الذهبية في مثل هذه الفترة من العام، التي جاءت متزامنة مع إعلان المملكة رفع قيود السماح بالسفر للمواطنين إلى خارج السعودية.
وأوضح المتعاملون أن الإقبال بكثرة على شراء وبيع الذهب في السوق السعودية، سيعود بصورة كبيرة إذا انخفض سعر الأوقية إلى ما دون 1800 دولار، مع زيادة حركة مبيعات المشغولات الذهبية التي تتميز بها السوق السعودية.
وقال المستثمر في تجارة الذهب إبراهيم السدحان: «ارتفاع أسعار الذهب عالمياً بسبب جائحة كورونا انعكس عنه انخفاض مبيعات الذهب من قبل المحلات، إذ باتت المحلات تعاني من نقص شديد في مبيعاتها بسبب الجائحة، إلا أنه حالياً مع تراجع الأسعار إلى 1831 دولارا للأوقية بدأت الحركة في العودة تدريجياً وإن كانت لا تزال طفيفة، إلا أن موسم العيد والأعراس والزواجات أدت إلى انتعاش نسبي أدى إلى رفع نسبة المبيعات».
وبين علي الغامدي «متعامل» أن إعلان رفع القيود والسماح بسفر المواطنين لخارج المملكة أدى إلى انتعاش حركة مبيعات المعدن الأصفر، خصوصاً بالنسبة للمقبلين على الزواج.
وحول توقعات انخفاض الأسعار خلال الفترة القادمة، ذكر نور حكمي «متعامل» أن الأسعار تتفاوت في مختلف فصول السنة حسب المواسم، بيد أن حركة البيع والشراء ستعود إذا انخفضت أسعار الأوقية إلى ما دون 1800 دولار.
وأرجع متعاملون في قطاع الذهب لـ«عكاظ» زيادة الإقبال لارتفاع نسبة المشتريات من المشغولات الذهبية في مثل هذه الفترة من العام، التي جاءت متزامنة مع إعلان المملكة رفع قيود السماح بالسفر للمواطنين إلى خارج السعودية.
وأوضح المتعاملون أن الإقبال بكثرة على شراء وبيع الذهب في السوق السعودية، سيعود بصورة كبيرة إذا انخفض سعر الأوقية إلى ما دون 1800 دولار، مع زيادة حركة مبيعات المشغولات الذهبية التي تتميز بها السوق السعودية.
وقال المستثمر في تجارة الذهب إبراهيم السدحان: «ارتفاع أسعار الذهب عالمياً بسبب جائحة كورونا انعكس عنه انخفاض مبيعات الذهب من قبل المحلات، إذ باتت المحلات تعاني من نقص شديد في مبيعاتها بسبب الجائحة، إلا أنه حالياً مع تراجع الأسعار إلى 1831 دولارا للأوقية بدأت الحركة في العودة تدريجياً وإن كانت لا تزال طفيفة، إلا أن موسم العيد والأعراس والزواجات أدت إلى انتعاش نسبي أدى إلى رفع نسبة المبيعات».
وبين علي الغامدي «متعامل» أن إعلان رفع القيود والسماح بسفر المواطنين لخارج المملكة أدى إلى انتعاش حركة مبيعات المعدن الأصفر، خصوصاً بالنسبة للمقبلين على الزواج.
وحول توقعات انخفاض الأسعار خلال الفترة القادمة، ذكر نور حكمي «متعامل» أن الأسعار تتفاوت في مختلف فصول السنة حسب المواسم، بيد أن حركة البيع والشراء ستعود إذا انخفضت أسعار الأوقية إلى ما دون 1800 دولار.