فتحت رؤية السعودية 2030 آفاقاً جديدة أمام السياحة الداخلية بعد أن عززت الخدمات ونوّعت الخيارات نحو الوجهات السياحية التقليدية مثل الأماكن المقدسة في مكة المكرمة والمدينة المنورة ومناطق المصايف الجبلية في عسير والباحة والطائف، أمام فئات كبيرة من السياح داخلياً وخارجياً، كما أوجدت وجهات سياحية جديدة في مناطق مختلفة من ربوع المملكة مثل المناطق الأثرية في العلا، وأبرزت جمال شواطئنا والجزر البحرية الخلابة، وانعكس ذلك إيجابياً بارتفاع مؤشر السياحة الداخلية في عام 2020 إلى مستويات قياسية قياساً بالأعوام السابقة وهو ما يتوقع أن يستمر في صيف هذا العام تحديداً مع بداية موسم السياحة الداخلية الصيفية. ومن العوامل المؤثرة التي دعمت النشاط السياحي المتصاعد بنية النقل القوية في المملكة على مستوى المطارات وشبكة الطرق داخل المدن أو السريعة خارجها، حيث يعد هذا العامل مهماً جداً أمام السائح المحلي على وجه التحديد في تنقلاته بين المدن للوصول إلى وجهته خصوصاً مع المساحة الشاسعة التي تتمتع بها المملكة العربية السعودية، حيث يعد التنقل بالسيارة بحد ذاته إحدى الوسائط السياحية الممتعة التي يتعرف خلالها السائح على معالم وتضاريس جديدة في المملكة أثناء مروره عليها.
وتعد شركات تأجير السيارات من القطاعات التي كان عليها التفاعل وتلبية الطلب المتزايد على سياراتها في هذه الفترة سواء من صالات المطارات او للتنقل بين المدن مما خلق بيئة تنافسية بين هذه الشركات لتوفير أفضل الخدمات أمام السياح. وعن ذلك تحدث الرئيس التنفيذي لشركة الوفاق لتأجير السيارات «يلو» ناصر القحطاني قائلاً: «نضع على عاتقنا في «يلو iyelo.com» مسؤولية خاصة كوننا شركة سعودية نشأت وانطلقت من هذا الوطن، فنعمل على أن نكون وجهاً مشرِّفاً أمام السائح الداخلي والخارجي عبر توفير أفضل الخدمات والخيارات أمامه، وإبراز مفهوم شركتنا الخاص في تأجير السيارات؛ بدايةً من استثمارنا الضخم في التقنية لتسهيل إجراءات الحجوزات وتنفيذها، مروراً بالباقات المتنوعة والمرنة التي نقدمها لتشجيع السياحة الداخلية من خلال العروض المميزة التي نقدمها على استلام المركبة من مدينة وتسليمها في مدينة أخرى، وأيضاً على خدمة الكيلومتر المفتوح مما يوفر كثيراً على العملاء ويعطيهم مساحة أكبر في التنقل والتعرف على مناطق ووجهات جديدة على متن أسطولنا الذي يضم تشكيلة متنوعة من مختلف علامات السيارات حول العالم التي تلبي رغبات واحتياجات كافة الفئات من العملاء من حيث النوع والحجم».
وتعد شركات تأجير السيارات من القطاعات التي كان عليها التفاعل وتلبية الطلب المتزايد على سياراتها في هذه الفترة سواء من صالات المطارات او للتنقل بين المدن مما خلق بيئة تنافسية بين هذه الشركات لتوفير أفضل الخدمات أمام السياح. وعن ذلك تحدث الرئيس التنفيذي لشركة الوفاق لتأجير السيارات «يلو» ناصر القحطاني قائلاً: «نضع على عاتقنا في «يلو iyelo.com» مسؤولية خاصة كوننا شركة سعودية نشأت وانطلقت من هذا الوطن، فنعمل على أن نكون وجهاً مشرِّفاً أمام السائح الداخلي والخارجي عبر توفير أفضل الخدمات والخيارات أمامه، وإبراز مفهوم شركتنا الخاص في تأجير السيارات؛ بدايةً من استثمارنا الضخم في التقنية لتسهيل إجراءات الحجوزات وتنفيذها، مروراً بالباقات المتنوعة والمرنة التي نقدمها لتشجيع السياحة الداخلية من خلال العروض المميزة التي نقدمها على استلام المركبة من مدينة وتسليمها في مدينة أخرى، وأيضاً على خدمة الكيلومتر المفتوح مما يوفر كثيراً على العملاء ويعطيهم مساحة أكبر في التنقل والتعرف على مناطق ووجهات جديدة على متن أسطولنا الذي يضم تشكيلة متنوعة من مختلف علامات السيارات حول العالم التي تلبي رغبات واحتياجات كافة الفئات من العملاء من حيث النوع والحجم».