فيما وصل سعر برميل نفط خام القياس العالمي برنت للعقود الآجلة أمس، إلى 76.15 دولار، وارتفع سعر برميل نفط خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي للعقود الآجلة ما نسبته 0.05%، ليستقر عند 74.09 دولار؛
تترقب الأسواق اجتماع «أوبك+» في الأول من يوليو القادم، مع التوقع برفع الإنتاج بما يراوح بين 500 ألف و550 ألف برميل يوميا ابتداء من أغسطس 2021، مع التركيز على جانبي العرض والطلب بما يضمن استمرار التوازن في السوق، وسط مؤشرات على أن كبار المنتجين قد يرفعون الإنتاج بصورة تدريجية مع الوضع في الاعتبار أن الأسوأ في السوق قد انتهى دون عودة.
وتوضح تقارير أن استمرار «أوبك+» في سياستها تجاه التوازن بين العرض والطلب في السوق، ربما يمثل عاملا هاما في وصول الأسعار لمستويات قياسية جديدة لم يعرفها الخام منذ سنوات كما تتوقع بيوت الاستثمار العالمية.
وتشير التقارير إلى تمتع أساسيات السوق بالقوة في الوقت الحالي في خضم توقعات ارتفاع الطلب مع انحسار الآثار المرتبطة بالجائحة والاتجاه الصعودي للأسعار، بما يعطي الأريحية لكبار المنتجين لاتخاذ قرار بزيادة الإنتاج لضمان تلبية أي نقص في المعروض بالأسواق العالمية.
وذكرت التقارير أنه مع اتجاه بوصلة الأسواق نحو اتجاه كبار المنتجين داخل أوبك وخارجها لرفع تدريجي للإنتاج، فإن هناك توقعات باتسام خطوات أوبك القادمة بتوخي الحذر لضمان استدامة التوازن في السوق التي أرهقتها الجائحة على مدار شهور طويلة.
ويرى بنك الاستثمار العالمي غولدمان ساكس أن كبار المنتجين قد يقبلون على رفع الإنتاج بنحو 2.8 مليون برميل يوميا بحلول أغسطس القادم، ولكنه لا يرى مخاطر كبيرة في رفع الإنتاج من قبل كبار المنتجين داخل أوبك وخارجها على الأسعار.
وفي ما يخص شركات النفط الصخري، أفادت مذكرة بحثية صادرة عن «غولدمان ساكس»، أن الخطوات القادمة لتلك الشركات ستتسم بالحذر مع استمرار رغبتها في ضبط ميزانيتها العمومية قبل الانطلاق مجددا، وهي خطوة قد تستغرق الكثير من الوقت بالنظر إلى حجم الضرر الذي تكبدته تلك الشركات بسبب الجائحة.
تترقب الأسواق اجتماع «أوبك+» في الأول من يوليو القادم، مع التوقع برفع الإنتاج بما يراوح بين 500 ألف و550 ألف برميل يوميا ابتداء من أغسطس 2021، مع التركيز على جانبي العرض والطلب بما يضمن استمرار التوازن في السوق، وسط مؤشرات على أن كبار المنتجين قد يرفعون الإنتاج بصورة تدريجية مع الوضع في الاعتبار أن الأسوأ في السوق قد انتهى دون عودة.
وتوضح تقارير أن استمرار «أوبك+» في سياستها تجاه التوازن بين العرض والطلب في السوق، ربما يمثل عاملا هاما في وصول الأسعار لمستويات قياسية جديدة لم يعرفها الخام منذ سنوات كما تتوقع بيوت الاستثمار العالمية.
وتشير التقارير إلى تمتع أساسيات السوق بالقوة في الوقت الحالي في خضم توقعات ارتفاع الطلب مع انحسار الآثار المرتبطة بالجائحة والاتجاه الصعودي للأسعار، بما يعطي الأريحية لكبار المنتجين لاتخاذ قرار بزيادة الإنتاج لضمان تلبية أي نقص في المعروض بالأسواق العالمية.
وذكرت التقارير أنه مع اتجاه بوصلة الأسواق نحو اتجاه كبار المنتجين داخل أوبك وخارجها لرفع تدريجي للإنتاج، فإن هناك توقعات باتسام خطوات أوبك القادمة بتوخي الحذر لضمان استدامة التوازن في السوق التي أرهقتها الجائحة على مدار شهور طويلة.
ويرى بنك الاستثمار العالمي غولدمان ساكس أن كبار المنتجين قد يقبلون على رفع الإنتاج بنحو 2.8 مليون برميل يوميا بحلول أغسطس القادم، ولكنه لا يرى مخاطر كبيرة في رفع الإنتاج من قبل كبار المنتجين داخل أوبك وخارجها على الأسعار.
وفي ما يخص شركات النفط الصخري، أفادت مذكرة بحثية صادرة عن «غولدمان ساكس»، أن الخطوات القادمة لتلك الشركات ستتسم بالحذر مع استمرار رغبتها في ضبط ميزانيتها العمومية قبل الانطلاق مجددا، وهي خطوة قد تستغرق الكثير من الوقت بالنظر إلى حجم الضرر الذي تكبدته تلك الشركات بسبب الجائحة.