نقلت وكالة انترفاكس للأنباء عن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قوله أمس (الأحد) إن معدل التضخم السنوي في روسيا يبلغ حاليا 6.5%.
وقبل شهر، رفع البنك المركزي الروسي سعر الفائدة بمقدار 100 نقطة أساس إلى 6.5% وهي أكبر زيادة منذ أزمة العملة في 2014 في وقت تشهد البلاد ارتفاعًا في أسعار المواد الغذائية.
وقال البنك المركزي الروسي: «إن التضخم يزداد بما يتجاوز توقعات بنك روسيا، وأن الزيادة في سعر الفائدة الرئيسي تهدف إلى الحد من تأثير هذا الخطر».
ووفقًا لتقديرات البنك المركزي، وصل الاقتصاد الروسي إلى مستوى ما قبل الوباء في الربع الثاني من عام 2021.
وأضاف: «النمو المطرد في الطلب المحلي يفوق طاقة التوسع في الإنتاج في مجموعة واسعة من القطاعات»، ونتيجة لذلك، تجد الشركات أنه من الأسهل تحميل التكاليف المرتفعة على الأسعار.
وبعد شهور من التضخم المنخفض تاريخيا، بدأت أسعار البضائع الاستهلاكية ترتفع في مارس 2020، مدفوعة بانخفاض قيمة الروبل.
وألحقت جائحة كوفيد أضرارًا كبيرة بالاقتصاد الروسي فضلًا عن أزمة أسعار النفط عام 2020، وتتعرض السلطات لضغوط بعد الارتفاع الكبير في أسعار السلع الأساسية مثل السكر وزيت دوار الشمس والبيض.
وقبل شهر، رفع البنك المركزي الروسي سعر الفائدة بمقدار 100 نقطة أساس إلى 6.5% وهي أكبر زيادة منذ أزمة العملة في 2014 في وقت تشهد البلاد ارتفاعًا في أسعار المواد الغذائية.
وقال البنك المركزي الروسي: «إن التضخم يزداد بما يتجاوز توقعات بنك روسيا، وأن الزيادة في سعر الفائدة الرئيسي تهدف إلى الحد من تأثير هذا الخطر».
ووفقًا لتقديرات البنك المركزي، وصل الاقتصاد الروسي إلى مستوى ما قبل الوباء في الربع الثاني من عام 2021.
وأضاف: «النمو المطرد في الطلب المحلي يفوق طاقة التوسع في الإنتاج في مجموعة واسعة من القطاعات»، ونتيجة لذلك، تجد الشركات أنه من الأسهل تحميل التكاليف المرتفعة على الأسعار.
وبعد شهور من التضخم المنخفض تاريخيا، بدأت أسعار البضائع الاستهلاكية ترتفع في مارس 2020، مدفوعة بانخفاض قيمة الروبل.
وألحقت جائحة كوفيد أضرارًا كبيرة بالاقتصاد الروسي فضلًا عن أزمة أسعار النفط عام 2020، وتتعرض السلطات لضغوط بعد الارتفاع الكبير في أسعار السلع الأساسية مثل السكر وزيت دوار الشمس والبيض.