انتعشت حركة بيع المستلزمات الدراسية في القرطاسيات مجدداً، بعد توقفها لمدة تجاوزت عامل كامل، واستعدت العديد من المحلات المتخصصة وبعض محلات «الخردوات» إلى بيع المنتجات المدرسية، واستعدت الأسواق بعرض الأدوات المدرسية تلبية لاحتياجات الطلبة، ليقدر متوسط إنفاق الطالب الواحد سنوياً بنحو 850 ريالاً، فيما يبلغ إجمالي الإنفاق السنوي على المستلزمات الدراسية 5 مليارات ريال.
ودفع أكثر من 100 ألف طالب من المدارس الأهلية إلى الحكومية، مع خفض رسوم المدارس الخاصة 50%، خصوصاً أن العودة الحضورية ستسهم في عودة أسعار المدارس إلى الارتفاع، وتشهد الفصول الدراسية أعداداً أقل مما كانت عليه قبل الجائحة وهو ما يزيد التكلفة والأعباء على الفرد.
وفي هذا السياق قال الخبير الاقتصادي محمد الميمان أن إجمالي عدد الطلاب في المدارس الحكومية والمدارس الخاصة، إضافة إلى المدارس العالمية بلغ حوالى 6 ملايين طالب، ويبلغ متوسط استهلاك الطالب الواحد في القرطاسيات تجهيزاً للعام الدراسي الجديد نحو 850 ريال ليبلغ إجمالي إنفاق جميع الطلاب نحو 5 مليارات ريال في الفصل الدراسي الواحد.
فيما قال متعامل في أسواق القرطاسيات علي حسن: «إن ارتفاع أسعار المواد المكتبية أمر طبيعي في ظل الغياب والتوقف عن الدراسة الحضورية الذي استمر لأكثر من عام ونصف العام، إلا أن هذا الارتفاع لم يكون كبيراً في بعض القرطاسيات، إذ لم يتجاوز نحو 5%، وذكر حسن أن القرطاسيات خلال الأشهر الستة الماضية توقفت عن توريد المزيد من المعدات والأدوات المدرسية والمكتبية».
ودفع أكثر من 100 ألف طالب من المدارس الأهلية إلى الحكومية، مع خفض رسوم المدارس الخاصة 50%، خصوصاً أن العودة الحضورية ستسهم في عودة أسعار المدارس إلى الارتفاع، وتشهد الفصول الدراسية أعداداً أقل مما كانت عليه قبل الجائحة وهو ما يزيد التكلفة والأعباء على الفرد.
وفي هذا السياق قال الخبير الاقتصادي محمد الميمان أن إجمالي عدد الطلاب في المدارس الحكومية والمدارس الخاصة، إضافة إلى المدارس العالمية بلغ حوالى 6 ملايين طالب، ويبلغ متوسط استهلاك الطالب الواحد في القرطاسيات تجهيزاً للعام الدراسي الجديد نحو 850 ريال ليبلغ إجمالي إنفاق جميع الطلاب نحو 5 مليارات ريال في الفصل الدراسي الواحد.
فيما قال متعامل في أسواق القرطاسيات علي حسن: «إن ارتفاع أسعار المواد المكتبية أمر طبيعي في ظل الغياب والتوقف عن الدراسة الحضورية الذي استمر لأكثر من عام ونصف العام، إلا أن هذا الارتفاع لم يكون كبيراً في بعض القرطاسيات، إذ لم يتجاوز نحو 5%، وذكر حسن أن القرطاسيات خلال الأشهر الستة الماضية توقفت عن توريد المزيد من المعدات والأدوات المدرسية والمكتبية».