ميادين التعليم تعيد الحياة إلى مختلف الجهات، فهي تحرك عجلة المجتمع والأسرة من خلال تلبية متطلبات أبنائهم الطلاب والطالبات، فالمكتبات المدرسية والقرطاسيات نفضت عن أرففها غبار الغياب، وفتحت أبوابها من جديد لتعود إلى الواجهة، مستقبلة روادها من الطلاب والطالبات وكذلك المعلمين والمعلمات.
وبين العودة وتأرجح الأسعار يبدو القلق على المرتادين، إذ توقع مختصون في قطاع المكتبات ارتفاع الأسعار بنسبة تراوح بين 10-15%، ما دفع المستهلكين إلى الاعتقاد أن الارتفاعات لتعويض خسائر فترة الركود أثناء الجائحة، بينما يرى التجار والعاملون في القطاع أن الأسعار في متناول الجميع، وأن الزيادات متسقة مع السوق العام، لكنها تبرز أمامهم بوضوح للغياب الطويل.
وشهدت أسعار السلع المدرسية ارتفاعاً، إلا أنها كما أوضح التجار لا تزال في نطاق سعري يناسب الجميع، إذ راوحت أغلب أسعارها بين 5 ريالات إلى 25 ريالاً باستثناء الحقائب والملابس إذ تصل إلى 400 ريال.
وفي هذا السياق، قال أحد المتعاملين في أسواق التجزئة والمكتبات محمد سالم، إن أسعار الأدوات المكتبية مثل الدفاتر أو الأقلام أو بعض كراسات الرسم ومشتقاتها في الأساس هي سلع ذات أسعار منخفضة؛ لذا لا أتوقع أن يشهد المستهلك تأثيراً كبيراً في ظل الارتفاع المراوح ما بين 10-15%، وأكد سالم أن الحقائب المدرسية والملابس هي التي تشهد أسعاراً مرتفعة إذ تراوح أسعار الحقائب ما بين 200 إلى 400 ريال حسب نوع الحقيبة.
من جهته، أضاف محمد باديب، أحد الباعة في المحلات المتخصصة في المستلزمات الدراسية، أن الأسعار سجلت زيادة طفيفة لبعض المنتجات، ويعود ذلك لمبدأ العرض والطلب.
وبين العودة وتأرجح الأسعار يبدو القلق على المرتادين، إذ توقع مختصون في قطاع المكتبات ارتفاع الأسعار بنسبة تراوح بين 10-15%، ما دفع المستهلكين إلى الاعتقاد أن الارتفاعات لتعويض خسائر فترة الركود أثناء الجائحة، بينما يرى التجار والعاملون في القطاع أن الأسعار في متناول الجميع، وأن الزيادات متسقة مع السوق العام، لكنها تبرز أمامهم بوضوح للغياب الطويل.
وشهدت أسعار السلع المدرسية ارتفاعاً، إلا أنها كما أوضح التجار لا تزال في نطاق سعري يناسب الجميع، إذ راوحت أغلب أسعارها بين 5 ريالات إلى 25 ريالاً باستثناء الحقائب والملابس إذ تصل إلى 400 ريال.
وفي هذا السياق، قال أحد المتعاملين في أسواق التجزئة والمكتبات محمد سالم، إن أسعار الأدوات المكتبية مثل الدفاتر أو الأقلام أو بعض كراسات الرسم ومشتقاتها في الأساس هي سلع ذات أسعار منخفضة؛ لذا لا أتوقع أن يشهد المستهلك تأثيراً كبيراً في ظل الارتفاع المراوح ما بين 10-15%، وأكد سالم أن الحقائب المدرسية والملابس هي التي تشهد أسعاراً مرتفعة إذ تراوح أسعار الحقائب ما بين 200 إلى 400 ريال حسب نوع الحقيبة.
من جهته، أضاف محمد باديب، أحد الباعة في المحلات المتخصصة في المستلزمات الدراسية، أن الأسعار سجلت زيادة طفيفة لبعض المنتجات، ويعود ذلك لمبدأ العرض والطلب.