قام ولي عهد دبي الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم بزيارة لمستشفى فقيه الجامعي في واحة دبي للسيلكون، وكان في استقباله رئيس المجموعة الدكتور مازن سليمان فقيه، ورئيس مجلس إدارة المجموعة عمار سليمان فقيه، وعضو مجلس الإدارة الدكتورة منال سليمان فقيه، ومدير عام مستشفى فقيه الجامعي الدكتور فاتح غول، وقام الشيخ حمدان بجولة على مرافق المستشفى المختلفة، واستمع لشرح عن الإمكانيات التي يضمها على الصعيد التقني والاستيعاب للحالات، بالإضافة إلى دور المستشفى في الأبحاث العلمية والدراسات التي يتم عملها داخل المستشفى.
وفي نهاية الزيارة، قال الشيخ حمدان بن محمد: «اطلعت على مرافق مستشفى فقيه الجامعي في واحة دبي للسيلكون، وشاهدت الدمج بين قطاعي التعليم والرعاية الصحية، وتوظيف الخبرات والأبحاث أمر مهم لتطوير مشهد الرعاية الصحية المستقبلية».
وعبر الدكتور مازن فقيه عن اعتزاز وسعادة جميع منسوبي المستشفى بزيارة ولي عهد دبي للمستشفى، والكلمات التشجيعية الرائعة التي حظينا بها منه والتي سوف تكون دافعاً لمزيد من العمل لتحقيق أهداف المستشفى بأن يكون نموذجاً في تقديم الخدمات الصحية المميزة ونبراساً في خدمة العلوم الطبية من خلال تشجيع البحث العلمي والدراسات التي تنعكس نتائجها على صالح البشرية بإذن الله.
يذكر أن مستشفى فقيه الجامعي يعد مركزا أكاديميا من الطراز العالمي، وهو ملتزم بالتميز والبراعة بفضل البحوث والتعليم والعناية الإكلينيكية التي يتيحها، ويحرص على استغلال أحدث التقنيات الممكنة لضمان فاعلية ودقة عملية الرعاية الصحية من أولها إلى آخرها وذلك حتى يحصل المرضى على أعلى نتائج ممكنة.
وفي نهاية الزيارة، قال الشيخ حمدان بن محمد: «اطلعت على مرافق مستشفى فقيه الجامعي في واحة دبي للسيلكون، وشاهدت الدمج بين قطاعي التعليم والرعاية الصحية، وتوظيف الخبرات والأبحاث أمر مهم لتطوير مشهد الرعاية الصحية المستقبلية».
وعبر الدكتور مازن فقيه عن اعتزاز وسعادة جميع منسوبي المستشفى بزيارة ولي عهد دبي للمستشفى، والكلمات التشجيعية الرائعة التي حظينا بها منه والتي سوف تكون دافعاً لمزيد من العمل لتحقيق أهداف المستشفى بأن يكون نموذجاً في تقديم الخدمات الصحية المميزة ونبراساً في خدمة العلوم الطبية من خلال تشجيع البحث العلمي والدراسات التي تنعكس نتائجها على صالح البشرية بإذن الله.
يذكر أن مستشفى فقيه الجامعي يعد مركزا أكاديميا من الطراز العالمي، وهو ملتزم بالتميز والبراعة بفضل البحوث والتعليم والعناية الإكلينيكية التي يتيحها، ويحرص على استغلال أحدث التقنيات الممكنة لضمان فاعلية ودقة عملية الرعاية الصحية من أولها إلى آخرها وذلك حتى يحصل المرضى على أعلى نتائج ممكنة.