حذرت وكالة الطاقة الدولية من أن زيادة إصابات «كورونا» وتفشي سلالة «أوميكرون» قد تؤديان إلى خفض الطلب العالمي على النفط.
وذكرت الوكالة، التي تتخذ من باريس مقرا لها في تقريرها الشهري الصادر أمس (الثلاثاء)، أن إجراءات الإغلاق الجديدة لوقف انتشار الفايروس من المرجح أن يكون لها تأثير أقل حدة على الاقتصاد مقارنة بالموجات السابقة.
وأوضحت في البيان الذي نقلته وكالات الأنباء العالمية، أن الزيادة في حالات الإصابة بفايروس «كورونا» قد تؤدي إلى تباطؤ مؤقت في تعافي الطلب على النفط، ولكنها لن تتسبب في تأثير شديد السلبية للطلب على الخام.
وتتوقع الوكالة زيادة المعروض العالمي من الخام 6.4 مليون برميل يوميا في 2022، مقارنة بالارتفاع بنحو 1.5 مليون برميل يوميا في 2021.
فيما خفضت توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في 2021 و2022 بنحو 100 ألف برميل يوميا لكل منهما، بسبب توقعات بتراجع الطلب على وقود الطائرات بفعل القيود المطبقة في الوقت الحالي.
كما تتوقع تجاوز المعروض من النفط مستويات الطلب بداية من الشهر الجاري.
وذكرت الوكالة، التي تتخذ من باريس مقرا لها في تقريرها الشهري الصادر أمس (الثلاثاء)، أن إجراءات الإغلاق الجديدة لوقف انتشار الفايروس من المرجح أن يكون لها تأثير أقل حدة على الاقتصاد مقارنة بالموجات السابقة.
وأوضحت في البيان الذي نقلته وكالات الأنباء العالمية، أن الزيادة في حالات الإصابة بفايروس «كورونا» قد تؤدي إلى تباطؤ مؤقت في تعافي الطلب على النفط، ولكنها لن تتسبب في تأثير شديد السلبية للطلب على الخام.
وتتوقع الوكالة زيادة المعروض العالمي من الخام 6.4 مليون برميل يوميا في 2022، مقارنة بالارتفاع بنحو 1.5 مليون برميل يوميا في 2021.
فيما خفضت توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في 2021 و2022 بنحو 100 ألف برميل يوميا لكل منهما، بسبب توقعات بتراجع الطلب على وقود الطائرات بفعل القيود المطبقة في الوقت الحالي.
كما تتوقع تجاوز المعروض من النفط مستويات الطلب بداية من الشهر الجاري.