كشفت هيئة تنمية الصادرات السعودية معالجة 133 عائقًا من العوائق المحلية والخارجية التي تواجه المصدرين السعوديين، إذ بلغ عدد العوائق أكثر من 162 عائقاً تم رفعها من قبل المصدرين، في حين لا يزال 29 منها قيد المراجعة.
وأوضحت الهيئة في بيان لها أنها عملت على رصد هذه العوائق عبر خدمة «حل عوائق التصدير»، التي تقدمها إلكترونيًا لعملائها بما يتيح لهم إمكانية رفع كل ما يواجه الشركات الوطنية في رحلتهم التصديرية من عوائق داخلية وخارجية، وابتكار الحلول المناسبة لمساعدة المصدرين.
وأشارت إلى أن خدمة «حل عوائق التصدير» تعد امتدادًا لعدد من الخدمات والمبادرات التي تقدمها، مثل بناء قدرات المصدرين بالتدريب وورش العمل، وصولاً إلى دعم المصدرين بالحوافز ومساعدتهم في إيجاد المشترين عبر المشاركات بالمعارض الدولية والبعثات التجارية، مروراً بأدلة التصدير التي تعد وسيلة مهمة تساعد المصدرين على اتخاذ قراراتهم في الوصول إلى الدول والأسواق ذات الأولوية.
وأوضحت الهيئة في بيان لها أنها عملت على رصد هذه العوائق عبر خدمة «حل عوائق التصدير»، التي تقدمها إلكترونيًا لعملائها بما يتيح لهم إمكانية رفع كل ما يواجه الشركات الوطنية في رحلتهم التصديرية من عوائق داخلية وخارجية، وابتكار الحلول المناسبة لمساعدة المصدرين.
وأشارت إلى أن خدمة «حل عوائق التصدير» تعد امتدادًا لعدد من الخدمات والمبادرات التي تقدمها، مثل بناء قدرات المصدرين بالتدريب وورش العمل، وصولاً إلى دعم المصدرين بالحوافز ومساعدتهم في إيجاد المشترين عبر المشاركات بالمعارض الدولية والبعثات التجارية، مروراً بأدلة التصدير التي تعد وسيلة مهمة تساعد المصدرين على اتخاذ قراراتهم في الوصول إلى الدول والأسواق ذات الأولوية.