توقع رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للمقاولين المهندس زكريا العبدالقادر لـ«عكاظ» أن يضخ صندوق البنية التحتية الوطني المتخصص للاستثمار في البنية التحتية 200 مليار ريال خلال السنوات العشر القادمة، مشيراً إلى أن الصندوق سيقوم بدعم مشاريع في مجال البنية التحتية؛ الأمر الذي يسهم في تنمية الناتج المحلي الإجمالي وتوفير فرص للعمل.
وذكر أن الصندوق يهدف للإسهام في تطوير القطاع المالي عبر إيجاد حلول تمويلية لمشاريع البنية التحتية وتشجيع القطاع الخاص للاستثمار بهذه المشاريع، لافتا إلى أن الأرقام الصادرة من إحدى الشركات المتخصصة في المشاريع تفيد أن عدد المشاريع القائمة والمستقبلية في قطاع البنية التحتية في المملكة يصل إلى أكثر من 370 مشروعا منها 57% في مرحلة التنفيذ.
وأفاد أن مشاريع الإسكان الكبيرة والعملاقة ساعدت في انتعاش قطاع البنية التحتية، منوها إلى أن المشاريع التي تقوم بها أمانات المناطق والوزارات ذات العلاقة في البنية التحتية كان لها دور كبير في انتعاش قطاع البنية التحتية، أضف الى ذلك تأسيس صندوق وطني مختص في الاستثمار في البنية التحتية.
بدوره أوضح رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للمقاولين المهندس السابق المهندس أسامة العفالق، أن قطاع البنية التحتية من القطاعات الواعدة، حيث تعتبر أساس التنمية في كافة البلدان.
وأوضح أن رؤية المملكة تقوم على الخدمات باختلافها، ما يفرض وجود مشاريع بنية تحتية قوية سواء مشاريع (طرق برية، سكك حديدية، مستشفيات)، مؤكدا أن توافر البنية التحتية يمثل الحافز القوي للشركات الاستثمارية الأجنبية، مشيرا إلى أن البنية التحتية تمثل القاعدة الأساسية للتنمية. وبين أن الدولة تتولى مسؤولية إنشاء البنية التحتية، كما أنها بدأت فتح الباب أمام القطاع الخاص للاستثمار في المشاريع المشتركة مع القطاع الحكومي من خلال مشاريع الطاقة وكذلك تحلية المياه.
وذكر أن الصندوق يهدف للإسهام في تطوير القطاع المالي عبر إيجاد حلول تمويلية لمشاريع البنية التحتية وتشجيع القطاع الخاص للاستثمار بهذه المشاريع، لافتا إلى أن الأرقام الصادرة من إحدى الشركات المتخصصة في المشاريع تفيد أن عدد المشاريع القائمة والمستقبلية في قطاع البنية التحتية في المملكة يصل إلى أكثر من 370 مشروعا منها 57% في مرحلة التنفيذ.
وأفاد أن مشاريع الإسكان الكبيرة والعملاقة ساعدت في انتعاش قطاع البنية التحتية، منوها إلى أن المشاريع التي تقوم بها أمانات المناطق والوزارات ذات العلاقة في البنية التحتية كان لها دور كبير في انتعاش قطاع البنية التحتية، أضف الى ذلك تأسيس صندوق وطني مختص في الاستثمار في البنية التحتية.
بدوره أوضح رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للمقاولين المهندس السابق المهندس أسامة العفالق، أن قطاع البنية التحتية من القطاعات الواعدة، حيث تعتبر أساس التنمية في كافة البلدان.
وأوضح أن رؤية المملكة تقوم على الخدمات باختلافها، ما يفرض وجود مشاريع بنية تحتية قوية سواء مشاريع (طرق برية، سكك حديدية، مستشفيات)، مؤكدا أن توافر البنية التحتية يمثل الحافز القوي للشركات الاستثمارية الأجنبية، مشيرا إلى أن البنية التحتية تمثل القاعدة الأساسية للتنمية. وبين أن الدولة تتولى مسؤولية إنشاء البنية التحتية، كما أنها بدأت فتح الباب أمام القطاع الخاص للاستثمار في المشاريع المشتركة مع القطاع الحكومي من خلال مشاريع الطاقة وكذلك تحلية المياه.