طالب رئيس جمعية الدواجن بالمنطقة الشرقية عبدالعزيز البقمي بضرورة مراجعة الإعلانات الدورية المقدمة لمنتجي الدواجن لمواكبة الأسعار العالمية لمدخلات الأعلاف، وأشار إلى أن الدعم الحالي الذي يراوح بين 4 – 60 هللة لكل طائر لا يغطي التكلفة، خصوصاً في ظل ارتفاع أسعار المدخلات في الأسواق العالمية أخيراً، وبين أن زيادة الدعم المالي لمشاريع الدواجن يسهم في وصول الإنتاج المحلي إلى 80% بحلول عام 2030.
وأكد، خلال حديثه لـ«عكاظ»، أن تكاليف الأعلاف تمثل النسبة الأكبر من تكاليف إنتاج الدواجن وتصل إلى 75% من إجمالي التكلفة، خصوصاً أن مدخلات الأعلاف «الذرة، ومسحوق الصويا» سجلت ارتفاعات غير مسبوقة، وارتفعت أسعار الذرة بأكثر من 70%، فيما ارتفع مسحوق الصويا بنسبة 50%، مضيفاً أن زيادة أسعار الحبوب عالمياً ساهم في ارتفاع أسعار الدواجن بنسبة تتجاوز 40%.
وحول زيادة أسعار وقود الديزل، بين البقمي أنه يعد من مصادر الطاقة المهمة في مزارع الدواجن، لأن المزارع عادة بعيدة عن شبكات الكهرباء، ويلجأ المزارعون إلى استخدام المولدات لإنشاء «الطاقة»، خصوصاً أن تكلفة الديزل تعادل نحو 2 - 5% من تكلفة الدواجن، وارتفاع الديزل سيتبعه ارتفاع التكاليف أيضاً.
وأشار إلى أن وزارة البيئة والمياه والزراعة وجهت إعانات لمزارعي الدواجن بدءاً من 2020، لرفع كفاءة منتجي الدواجن، ويراوح الدعم بين 40 - 60 هللة لكل طائر.
وأوضح أن مشاريع الدواجن المحلية أثبتت كفاءتها في أزمة كورونا عبر تلبية الطلب المتزايد، وهو ما ساهم في زيادة الإنتاج المحلي بأكثر من 50% في فترة لا تتجاوز عامين، ففي عام 2016 كان الإنتاج المحلي يعادل 60% من الاستهلاك، أما حالياً فيعادل 60% من الاستهلاك.
الإنتاج المحلي للدواجن
يعادل 60 % من الاستهلاك
يتوقع أن يصل مستقبلاً إلى 80 %
الأعلاف تعادل 75 % من التكاليف
مطالبات بزيادة
الإعانات
وأكد، خلال حديثه لـ«عكاظ»، أن تكاليف الأعلاف تمثل النسبة الأكبر من تكاليف إنتاج الدواجن وتصل إلى 75% من إجمالي التكلفة، خصوصاً أن مدخلات الأعلاف «الذرة، ومسحوق الصويا» سجلت ارتفاعات غير مسبوقة، وارتفعت أسعار الذرة بأكثر من 70%، فيما ارتفع مسحوق الصويا بنسبة 50%، مضيفاً أن زيادة أسعار الحبوب عالمياً ساهم في ارتفاع أسعار الدواجن بنسبة تتجاوز 40%.
وحول زيادة أسعار وقود الديزل، بين البقمي أنه يعد من مصادر الطاقة المهمة في مزارع الدواجن، لأن المزارع عادة بعيدة عن شبكات الكهرباء، ويلجأ المزارعون إلى استخدام المولدات لإنشاء «الطاقة»، خصوصاً أن تكلفة الديزل تعادل نحو 2 - 5% من تكلفة الدواجن، وارتفاع الديزل سيتبعه ارتفاع التكاليف أيضاً.
وأشار إلى أن وزارة البيئة والمياه والزراعة وجهت إعانات لمزارعي الدواجن بدءاً من 2020، لرفع كفاءة منتجي الدواجن، ويراوح الدعم بين 40 - 60 هللة لكل طائر.
وأوضح أن مشاريع الدواجن المحلية أثبتت كفاءتها في أزمة كورونا عبر تلبية الطلب المتزايد، وهو ما ساهم في زيادة الإنتاج المحلي بأكثر من 50% في فترة لا تتجاوز عامين، ففي عام 2016 كان الإنتاج المحلي يعادل 60% من الاستهلاك، أما حالياً فيعادل 60% من الاستهلاك.
الإنتاج المحلي للدواجن
يعادل 60 % من الاستهلاك
يتوقع أن يصل مستقبلاً إلى 80 %
الأعلاف تعادل 75 % من التكاليف
مطالبات بزيادة
الإعانات