أكد عضو لجنة التعليم والتدريب بجمعية مكافحة الاحتيال السعودية نايف الدغيثر، أن نسب الاحتيال في قطاع التأمين العالمي مرتفعة للغاية، مشيرا إلى أن عمليات الاحتيال تؤثر على شركات التأمين، لافتاً إلى أن القضاء على عمليات الاحتيال صعب، إلا أن استخدام التقنية يساعد في الحد من حالات الاحتيال. وأوضح خلال ورشة بعنوان «البيانات والذكاء الاصطناعي في كشف الاحتيال»، نظمتها جمعية مكافحة الاحتيال السعودية، افتراضياً أمس، وجود نسبة ما بين 3% و5% للقبول بالاحتيال، نظراً لارتفاع تكاليف اكتشافه، خصوصا أن مبالغ الاحتيال بسيطة للغاية؛ ما يدفع بعض الشركات للقبول بها لتفادي صرف مبالغ ضخمة في عمليات التحقيق.
وقال: «الذكاء الاصطناعي يخدم قطاع التأمين، والشركات التي طبقت الذكاء الاصطناعي تلمست تحسن النتائج، والذكاء الاصطناعي يسهم في معرفة أنماط الاحتيال، مثل اكتشاف عمليات الاحتيال في حوادث المركبات. والمنظومة التشريعات بالسعودية في تطور مستمر».
وأضاف: «عمليات الاحتيال في قطاع التأمين تقدر بنحو 32 مليار دولار في الولايات المتحدة، ونحو 3 مليارات جنيه إسترليني في بريطانيا سنويا، فيما تبلغ نسبة الاحتيال 14.6% في البرازيل من إجمالي المطالبات في قطاع التأمين، بينما قدرت نسبة الاحتيال في فرنسا بـ15%، وتقدر عمليات الاحتيال بنحو 10%- 30% في تركيا، و15% في جنوب أفريقيا». وذكر أن قطاع التأمين بالسعودية يخطو خطوات جادة في استخدام الذكاء الاصطناعي، لافتاً إلى أن جزءا كبيرا من شركات التأمين بالمملكة بدأ يتجه للذكاء الاصطناعي.
وأفاد أن السعودية تحتل موقعاً متقدماً على المستوى الإقليمي باستخدام الذكاء الاصطناعي، كما سجلت تقدما كبيرا في مكافحة الاحتيال على المستوى الإقليمي، حيث لعبت المملكة دورا محوريا في هذا الاطار، إذ يشار لها بالبنان لاتخاذ الإجراءات للحد من عمليات الاحتيال.
وأفاد أن جودة البيانات أحد التحديات الأساسية لدى الشركات في مكافحة عمليات الاحتيال، وأرقى الشركات العالمية لا تتجاوز جودة بياناتها 88%-90%، كما أن جودة البيانات لدى بعض الشركات لا تتجاوز 40% مما يتطلب حوكمة. وذكر أن الشركات التي طبقت الذكاء الاصطناعي انخفضت عمليات الاحتيال بها إلى 14% مقابل 30% سابقا، فيما ارتفعت السيولة بنسبة 20%، بينما تراجعت المؤشرات الخاطئة إلى 6% مقابل 24%.
وقال: «الذكاء الاصطناعي يخدم قطاع التأمين، والشركات التي طبقت الذكاء الاصطناعي تلمست تحسن النتائج، والذكاء الاصطناعي يسهم في معرفة أنماط الاحتيال، مثل اكتشاف عمليات الاحتيال في حوادث المركبات. والمنظومة التشريعات بالسعودية في تطور مستمر».
وأضاف: «عمليات الاحتيال في قطاع التأمين تقدر بنحو 32 مليار دولار في الولايات المتحدة، ونحو 3 مليارات جنيه إسترليني في بريطانيا سنويا، فيما تبلغ نسبة الاحتيال 14.6% في البرازيل من إجمالي المطالبات في قطاع التأمين، بينما قدرت نسبة الاحتيال في فرنسا بـ15%، وتقدر عمليات الاحتيال بنحو 10%- 30% في تركيا، و15% في جنوب أفريقيا». وذكر أن قطاع التأمين بالسعودية يخطو خطوات جادة في استخدام الذكاء الاصطناعي، لافتاً إلى أن جزءا كبيرا من شركات التأمين بالمملكة بدأ يتجه للذكاء الاصطناعي.
وأفاد أن السعودية تحتل موقعاً متقدماً على المستوى الإقليمي باستخدام الذكاء الاصطناعي، كما سجلت تقدما كبيرا في مكافحة الاحتيال على المستوى الإقليمي، حيث لعبت المملكة دورا محوريا في هذا الاطار، إذ يشار لها بالبنان لاتخاذ الإجراءات للحد من عمليات الاحتيال.
وأفاد أن جودة البيانات أحد التحديات الأساسية لدى الشركات في مكافحة عمليات الاحتيال، وأرقى الشركات العالمية لا تتجاوز جودة بياناتها 88%-90%، كما أن جودة البيانات لدى بعض الشركات لا تتجاوز 40% مما يتطلب حوكمة. وذكر أن الشركات التي طبقت الذكاء الاصطناعي انخفضت عمليات الاحتيال بها إلى 14% مقابل 30% سابقا، فيما ارتفعت السيولة بنسبة 20%، بينما تراجعت المؤشرات الخاطئة إلى 6% مقابل 24%.