اشترطت السلطات الأوغندية على جميع مكاتب الاستقدام الوطنية، بتعليمات مستحدثة على سفر العمالة المنزلية، إرفاق نموذج إلكتروني عن المعلومات الشخصية للعمالة المنزلية المغادرة إلى بلادها، تشمل «الخروج النهائي، أو الخروج والعودة».
وبيّنت مصادر ذات علاقة بمكاتب الاستقدام، أن أوغندا فرضت نموذج المعلومات الشخصية على رعاياها من العمالة المنزلية خلال الأسبوع الماضي، عبر اشتراطها على جميع شركات الطيران العالمية المتجهة إلى بلادها ضرورة إرفاق نموذج المعلومات الشخصية الإلكتروني، ما دفع شركات الطيران إلى طلب تعبئة النموذج قبل صعود العمالة المنزلية للطائرة، ما دفع بعض العمالة إلى العودة وتأجيل إجراءات السفر لعدم وجود النموذج عليها.
وذكرت المصادر، أن إلزامية نموذج إلكتروني المعلومات الشخصية إجراء مستغرب، خصوصا أن كافة الدول لا تشترط تعبئة النموذج الإلكتروني، وإرفاقه أثناء السفر، مضيفة أن النموذج الإلكتروني يتطلب تضمين المعلومات الشخصية، والحصول على جرعات اللقاح المضاد لفايروس كورونا، خصوصا أن السلطات الأوغندية لا تفرض رسوما على النموذج الإلكتروني.
وكشفت المصادر أن هذه التعليمات طبّقت على العمالة بشكل مفاجئ، ولم ترسل السفارة الأوغندية خطابات مسبقة للتعليمات الجديدة، ودون اعلان السفارة بشكل رسمي عن تلك التعليمات قبل الشروع في تطبيقها.
وبيّنت مصادر ذات علاقة بمكاتب الاستقدام، أن أوغندا فرضت نموذج المعلومات الشخصية على رعاياها من العمالة المنزلية خلال الأسبوع الماضي، عبر اشتراطها على جميع شركات الطيران العالمية المتجهة إلى بلادها ضرورة إرفاق نموذج المعلومات الشخصية الإلكتروني، ما دفع شركات الطيران إلى طلب تعبئة النموذج قبل صعود العمالة المنزلية للطائرة، ما دفع بعض العمالة إلى العودة وتأجيل إجراءات السفر لعدم وجود النموذج عليها.
وذكرت المصادر، أن إلزامية نموذج إلكتروني المعلومات الشخصية إجراء مستغرب، خصوصا أن كافة الدول لا تشترط تعبئة النموذج الإلكتروني، وإرفاقه أثناء السفر، مضيفة أن النموذج الإلكتروني يتطلب تضمين المعلومات الشخصية، والحصول على جرعات اللقاح المضاد لفايروس كورونا، خصوصا أن السلطات الأوغندية لا تفرض رسوما على النموذج الإلكتروني.
وكشفت المصادر أن هذه التعليمات طبّقت على العمالة بشكل مفاجئ، ولم ترسل السفارة الأوغندية خطابات مسبقة للتعليمات الجديدة، ودون اعلان السفارة بشكل رسمي عن تلك التعليمات قبل الشروع في تطبيقها.