استضافت المملكة ندوة «كفاءة طاقة السيارات في السعودية»، الذي استضافه المعهد العالي السعودي الياباني للسيارات عن بُعد، الذي تنظمه وزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة اليابانية بالتعاون مع عدة جهات، بحضور المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بمنطقة مكة المكرمة، في إطار علاقات التعاون بين السعودية واليابان، وعملهما في مجالات عديدة في الرفع من كفاءة الطاقة في قطاع السيارات لتقديم تقنيات يابانية متطورة والتعريف بالتجربة اليابانية بما يمكّن من خفض استهلاك الطاقة في قطاع النقل.
وتنظم الدورة بالتعاون مع اتحاد مصنعي السيارات في اليابان، ومركز الحفاظ على الطاقة في اليابان والمركز السعودي لكفاءة الطاقة، في إطار علاقات التعاون بين السعودية واليابان، وعملهما في مجالات عديدة في الرفع من كفاءة الطاقة.
وشهدت الجلسات مشاركة المدير التنفيذي للمعهد العالي السعودي الياباني للسيارات سالم الأسمري، والمدير التنفيذي بوزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة اليابانية شو إنوكوشي، والقنصل العام لدولة اليابان بجدة ايزورو شيمورا.
واستعرضت الندوة كفاءة طاقة السيارات في المملكة المواكبة للسياسة العامة في المملكة للاستفادة من الموارد الهيدروكربونية الثمينة، ومعالجة تغير المناخ الذي يمكن أن يضر المملكة ونظامها الإيكولوجي.
وتنظم الدورة بالتعاون مع اتحاد مصنعي السيارات في اليابان، ومركز الحفاظ على الطاقة في اليابان والمركز السعودي لكفاءة الطاقة، في إطار علاقات التعاون بين السعودية واليابان، وعملهما في مجالات عديدة في الرفع من كفاءة الطاقة.
وشهدت الجلسات مشاركة المدير التنفيذي للمعهد العالي السعودي الياباني للسيارات سالم الأسمري، والمدير التنفيذي بوزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة اليابانية شو إنوكوشي، والقنصل العام لدولة اليابان بجدة ايزورو شيمورا.
واستعرضت الندوة كفاءة طاقة السيارات في المملكة المواكبة للسياسة العامة في المملكة للاستفادة من الموارد الهيدروكربونية الثمينة، ومعالجة تغير المناخ الذي يمكن أن يضر المملكة ونظامها الإيكولوجي.